منصور:مريم!!
مريم بصراخخ و هي تصيح:مينن ذي اليي عندكك يا خاين!!؟
البنت:حبيبي منو هاذي؟
مريم:حبيبي بعد!
راحت مريم تركض مثل الهبله في المول و البنات راحو يلحقونها و جا منصور وراهم بس شما وقفته
مريم كانت منهاره و المكياج كله ساح فجاء دقت على جسم ضخم
مجهول:اسفه اختي
مريم من سمعت الصوت عرفت انه عبدالعزيز
حضنته على طول
انصدم عبد العزيز بعدين عرف انها مريم لما شاف شما و نجود و شد عليها
شافهم منصور و هو راجع مع البنت و كانت ماسكه ايده
منصور:قوم عن مرتي يا حمار
مريم:روح يال خاين انا مب مرتك
كان عبدالعزيز مصدوم فا كل الي سواه انه شل مريم و ركبها السياره و قال لفيصل و رجعو شما و نجود للبيت و هم في حالت صدمه اما عن منصور كان الوضع طبيعي عنده
عند عبدالعزير الي كان مب مستوعب الي صار ماقدر يسئل مريم لنها كانت منهاره و رقدت ما كان يعرف وين يروح ما لقى نفسى الا و هو راح دبي وقف عند البحر و صحى مريم الي كانت ساكته