مريم كانت طايحه على الارض تبكي بقوء و تدعي ربها انا تموت
و عبدالعزيز كا يمسح راسها و يهديها لين ما نامت في حضنه شلها و حطها في سريرها و نام على الكنبه
عند منصور و سهيل
سهيل:انت غبي كيف تسوي فيها جي
منصور:والله انا ماسويت شي و الشرع حلل اربع
سهيل:الله يهديكك
طبعا سهيل كان وايد فرحان لانه كان بعده يحب مريم و كان عنده امل انه يخطبها
نجدم الاحداث
الصبح الساعه 10 قامت مريم من النوم و شافت عبدالعزيز نايم على الكنب استحت لانها كانت بدون شيله تغطت بالحاف
مريم:عبدالعزيز
قام عبدالعزيز بسرعه
عبدالعزيز:انتي بخير ؟؟ فيج شي
ضحكت مريم على الخفيف
مريم:عادي نروح المول انا اشتري لي ملابس
عبدالعزيز:ان شاء الله
بعد ما تجهزو و ركبو السياره
في نص الدرب
مريم:عزوز عندي سؤال
عبدالعزيز:اسئلي
مريم:انت تحب؟
انصدم عبدالعزيز من سوالها و تم ساكت
مريم:انا اسفه اذا ضايقتك بسوالي
عبدالعزيز:لا بس.............