- أُمي!!!!
- ماذا يحدثُ عَندك مارڤيس! ، ماهذهِ الفوضة!
صرخت اُمي وهي تُحملقُ بي وبالفوضة التي أحدَثتها
- اين دفاتري!
- أيَّ دفاتر!
- الدفاتر التي أعدتُ على الكِتابة عليهم جميعَ خواطري
- انهم في دولابي
- امي ، امي ، اهٍ لم جعلتيني أحدثُ كل هذهِ الفوضى وهم عِندكِ!
- لم تسألينني
معها حق ، لقد أخرستني
- سأنظفهم
- من الأفضل لكِ.
قالت وهي تبتسم قبل ان تنزل من غرفتي
ثانية حتى سمعت صوتَ خطواتِها تعود لِعندي
- مارڤيس.
- نعم أُمي
قُلت وانا مشغولة بتوضيب اغراضي
- صديقك ، چيمين ، أين هو ؟
تركتُ مابيدي حينما سمعتها تَذكره
- أنَّه خارج البِلاد ، لِمَ ؟
- اوه! ، لاشيء كنتُ فقط اسأل
أعتدتِ على الخروجِ معهُ وأنَّ تمرحون سويًا لم اعد اراهُ لذا شعرتُ أنَّني اريدُ معرفة اين هوصمَتت ثم أكملت
- كما أنَّ ، تبدين شاحبة هذهِ الأيام وعديمة المرح ، لذا أعتقدتُ أنَّ لچيمين علاقة بالأمر
شعرتُ بالغصة التي تمَركزت داخِل حَلقي
ويحيِّ كم اشتاقُ له..- نعم أشعرُ بالوحدة قليلة ، كما تعلمين.
- نعم نعم ، أكملي عملكِ هيا
نزلَت أُمي وانا أكملتُ عملي
.
..
..
..
..
.
..
.
..
.
..
.
..
.
.
YOU ARE READING
𝐒𝐓𝐀𝐑 | 𝐉𝐌 √
Short Story✰ إن كُنت مِن مُحبي النُجوم فـل تُلقي نَظرة ✰ " لَـم يُـخـبِـرَنـي أنَـنـي فِـي هَـذا الـجَـمـالِ مَـن قَـبـل هـو أكَـتـفـى بِـرَسـمِ الـنَـجـومِ لـي كُـل يـومٍ عَـلـى زَاويـة الـصَـفـحـة " -وانـي كُـلَ مَـا تُـهـت أسـتـعـنـتُ بـنـورِكِ لأعـودَ الى...