9

51 17 0
                                    


.

-

وحدتك الآن، هناك

في عليائك ليست وحيدةً .

إنها تعجُّ بالسّكان ، بالأشياء

والكائنات المرئية أبدًا ،

التي تؤرخها كلّ يومٍ مانحًا

عُمرا للمُستقبل .

أنت في وحدتك بَلَدٌ مُزدَحِمْ  .

-


.


اقتِباساتْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن