53

15 6 0
                                    

.

-

ربما هذهِ ليست حياتي
ربما هي حياةُ شخصٍ آخر، ونسيهَا هنا..
كما ينسىٰ المرءُ مفاتيحه على الطّاولة ،
وأنه لا شك سيرجعُ ويأخذها بعد قليل.. ويعتذر  .
عليهِ أن يعتذِر!
 

-

.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 13, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

اقتِباساتْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن