تدريب السباحة في الاماكت المفتوحة

169 5 8
                                    

في الصباح التالي في جامعة وتحديدا في نادي سباحة

نظر يونغي  الي كوك الذي يكتب  على اوراق  بعض الاعمال
وقال :اذا  يا  كوك  ماذا  حدث

نظر لهم كوك  وارجع  نظره  على اوراق  وقال: ممممم..مممم

يونغي  لم يعجبه جواب وطرح سؤال مرة ثانية اوضح مع  ابتسامة جانبية :ماذا حدث أمس؟

كوك لم يزح نظره من على اوراقه وابتسمة لهم وقال'جيد..
نامجون: ماذا يحدث؟
  ابتسما  يونغي لنامجون   
نامجون:ما الذي يجري؟
قال يونغي:  انه استرجع حبيبه تاي  ..
نامجون  صرخ:   ماذا؟؟ متى؟. يا إلهي … لقد فاتني  كثير …

يونغي:كما  ترى يا نامجون   هذا سبب سؤالي له ؟

نامجون:يا اللهي أخبرنا.. أخبرنا …أخبرنا.... من فضلك …ماذا  حصل

كوك: اوووه...أليس لديكما أي أخلاق؟ وتقولا  من  فضلك اخبرنا

نامجون:أجل لو تعرف اخلاق  في حياتكَ، فسيظلّ عدوّك الآن ايها الاحمق

كوك : اه..حسنا ...لا بأس..
نامجون:الان  أخبرنا ماذا حدث؟؟
كوك :اه ....إنه عرف كل شيء عني بما في ذلك جيني  أيضاً

يونغي: حقاً.. وهو تقبلك؟؟؟
كوك: نعم …

نامجون صرخ  yippeee. الجميع نظر لهم

يونغي قال لنامجون :يا إلهي … اخرس أيها الأحمق

كوك  مع  ابتسامة :لا تفارق  وجهه أمس كان مساء دراماتيكي جدا

يونغي : أوه … حقا … اصبحت جامح مع الرومانسية؟

كوك : ليس ذلك.. مع بعض المرح مع مشاهد مثيرة

نامجون نظر له  وقال:  اوه لماذا؟؟ ماذا حدث؟

كوك:يوم أمس قال أنه لا يصدقني على الإطلاق

يونغي : حقا؟؟. لماذا؟.
قال كوك  لهم:لأنه قال أنه ليس لديه أي شجاعة لإنقاذه من أي شخص …

يونغي:يا إلهي … هل قال  ذالك ؟

كوك: نعم، لذا كنت أريده أن يصدقني  ويثق بي ..
يونقي : ماذا؟؟ ماذا فعلت إذن؟
ابتسم كوك لهم بشفقة  وقال :اتصلت بجورج   وأصدقائه لإخبارهم أن يختلقوا فضيحة
نامجون نظر  له وقال :هراء … إنك رخيص ج داً … أنت أحمق

وقال  لهم كوك: لكنه لم يرد على مكالمتي

يونقي:إذاً ماذا فعلت ؟
كوك  تنهدى وقال: عندما عدت  إليه كان الأمر حدث هناك بعض الأولاد يلعبون ويحاولون الإساءة إليه
صرخا يونغي ونامجون : ماذا؟؟إذن ماذا حدث؟ بعدها

ابتسم لهم كوك  وقال : ما رأيكم؟
يونغي:هل هناك أي شخص على قيد الحياة؟
كوك :أنا لا أعرف …
يونغي :الأولاد المساكين …
ضحك الجميع..
يونغي:ماذا قال تاي إذاً؟

(القدر ) حبي  لك عذاب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن