أريد اكتشاف طريقة عشق أحبك فيها
بلا كلمات أنا عنك ما أخبرتهم
لكنهم لمحوك تغتسلين في أحداقي
أنا عنك ما كلمتهم
لكنهم قرأوك في حبري
وفي أوراقي
للحب رائحة
وليس بوسعها أن لا تفوح مزارع الدراق
أكره أن أحب مثل الناس
أكره أن أكتب مثل الناس
أود لو كان فمي كنيسة
وأحرفي أجراس
ذوبت في غرامك الأقلام
من أزرق .. وأحمر .. وأخضر
حتى انتهى الكلام
علقت حبي لك
في أساور الحمام
ولم أكن أعرف يا حبيبتي
أن الهوى يطير كالحمام
عدي على أصابع اليدين ، ما يأتي
فأولا : حبيبتي أنت
وثانيا : حبيبتي أنت
وثالثا : حبيبتي أنت
ورابعا وخامسا وسادسا وسباعا وثامنا وتاسعا وعاشرا . . حبيبتي أنت
حبك يا عميقة العينين
تطرف
تصوف
عبادة
حبك مثل الموت والولادة صعب بأن يعاد مرتينـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
راجع الباشا مرة ثانية وفاتح الباب، مقتحم مكتب حازم مخلي الثاني ينصدم من وجوده وهو يتسآل ويه نفسه عن سبب رجوعه مرة ثانية، متجه الباشا بعدها بخطوات للأريكة جالس عليها ورافع رجل فوگ الثانية گال بصوته القوي لحازم
"تصوير كاميرات المراقبة اللي بالممر ومن دقيقتين هسه اريدهن حازم..... الك عشر دقايق ويجن يمي وگبال عيني.. بسرعة لاتضل صافن"
گال هالكلام لحازم اللي بعده ممستوعب رجوع الباشا، مخلي يستوعب وينتبه ويتحرك من صدمته يردف بتوتر قبل لا يتجه للباب
"حاضر.. حاضر باشا دقايق ويمك "
متجه خارج مكتبه ورايح باتجاه السكرتيرة وهوَ يمشي على اعصابه ويسألها بكل توتر
" ليش مانطيتيني خبر انو الباشا راجع للمكتب"
"والله استاذ ملحگت، وحتى اتفاجأت برجوعه"
جاوبته وهيَ الثانية بكل توتر لأن أقل غلط وهي تعرف محتبقى لا هيَ ولا حتى مديرها بهاي الشركة في حال أي غلط بدر منهم اثنيهم اتجاه الباشا
"المهم باعي ايمان هسه تتصلين بقسم الأمنية بالشركة... او لا روحي انتي وجيبي تصوير كاميرات المراقبة اللي بالممر.. لاتتأخرين.... صدگيني اذا تأخرتي مو بعيدة عن الباشا ياخذ رگابنا اثنينا"
جاوبت ايمان وبكل توتر والخوف بده يتسلل لگلبها من كلامه ومن الباشا

أنت تقرأ
طغيان
Romanceمتقرب للي جانت ترجف وتتراجع ليوره بكل خطوه يتقدمها " خطوة وحده ليوره واول طلقة ح تجي براس اخوج" گالها لـ اللي جمدت عن الحركة وهي تشهق بخوف ودموعها ينزلن بعد ماشافت مسدسه، متقرب منها بهدوء بحيث متفصل عنه خطوة وحده منزل راسه الها وبالتحديد يم رقبتها،...