لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقيوَلِلحُبِّ ما لَم يَبقَ مِنّي وَما بَقي
وما كنت ممن يدخل العشق قلبه
ولكن من يبصر جفونك يعشق
أغرك مني أن حبك قاتلي
وأنك مهما تأمري القلب يفعل
يهواك ما عشت القلب فإن أمت
يتبع صداي صداك في الأقبر
أنت النعيم لقلبي والعذاب له
فما أمرّك في قلبي وأحلاك
وما عجبي موت المحبين في الهوى
ولكن بقاء العاشقين عجيب
لقد دبّ الهوى لك في فؤادي
دبيب دم الحياة إلى عروقي
خليلي فيما عشتما هل رأيتما قتيلاً
بكى من حب قاتله قبلي لو كان قلبي
معي ما اخترت غيركم ولا
رضيت سواكم في الهوى بدلاً
فيا ليت هذا الحب يعشق مرة
فيعلم ما يلقى المحب من الهجر
عيناكِ نازلتا القلوب فكلها
إما جريح أو مصاب المقتل
وإني لأهوى النوم في غير حينه
لعل لقاء في المنام يكون
ولولا الهوى ما ذلّ في الأرض عاشق
ولكن عزيز العاشقين ذليل
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
جان گاعد بالسيارة بعد ما أشر لحراسه حتى تبدي السيارة تتحرك وهالمرة بين احضانه ميلا اللي فاقده وعيها
والثاني اللي يباوعلها وهيَ بين ايدينه وبأحضانه مقربها اكثر لصدره وايدينه تمر على وجها من حواجبها وهوَ يمشي اصابعة عليهن
بعدها لعيونها ورموشها متجهه اصابعة لـ خدودها وبعدها ل شفايفها وهو يحرك اصبعة الابهام على شفتها السفلية ضاغط عليها بخفة، رفع راسه بخفة ومرجعه للخلف وهوَ يتنفس بعمق ضاغط عليها بين احضانه ومقربها اكثر لصدره وهوَ يحس بدگات گلبه بقربها
أنت تقرأ
طغيان
Romanceمتقرب للي جانت ترجف وتتراجع ليوره بكل خطوه يتقدمها " خطوة وحده ليوره واول طلقة ح تجي براس اخوج" گالها لـ اللي جمدت عن الحركة وهي تشهق بخوف ودموعها ينزلن بعد ماشافت مسدسه، متقرب منها بهدوء بحيث متفصل عنه خطوة وحده منزل راسه الها وبالتحديد يم رقبتها،...