"Part3" بين الحياه والموت "

367 12 4
                                    

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
....... ذهب الجندي الى علي... وهنا اتى رجل الى الغرفه واقفل الباب يريد ان يقتل سارى سحب السكين على رقبه سارى..

وهنا عندما راى علي الجنديّ يتجه له.. احس ان هناك خطب ما... ذهب يركض الى الغرفه والجندي يركض...
خلفه وصل للغرفه اراد ان يفتح الباب لاكن لم تنفتح... سمع صوت تحطم لم يتمالك نفسه وبدأ يحطم باب الغرفه بذراعه...

داخل الغرفه سارى تحاول ان تبعد الرجل الذي يحاول خنقها وعندما ضغطت او دهست على رجله بقوة ابعد يده من فمها وصرخت بصوت عالي حتى يسمعوها...

وحاولت ركله بقوة حتى تهرب منه..
وهنا عندما سمع علي صوت سارى اخبرها ان تحاول ان تبعده عنها وتفتح الباب حتى ينقذها...
وهنا ركلته بقوة وضربته بالاثاث الموجود جنبها وذهبت مسرعة لفتح الباب لاكن الرجل سحب شعرها.. بقوة لكن لم تستسلم وصل اصبعها الى الباب
... وحاولت فتحه....... وعلي يضرب الباب بقوه..

وصل اصبعها الى القفل وفتحته... لاكن الرجل سحبها
....... ووضع السكين على رقبتها.... رغم انه جرح عنقها ونزف.... عندما انفتحت الباب حاول علي ان يبعد سارى عن الرجل لاكن الرجل قال له توقف والاساقتلها.......

اجابه علي من انت؟.... ولماذا تريد قتل سارى......
كان علي يشعر بالخوف والتردد... وهذه اول مره يشعر بالخوف.....
اجاب الرجل... ارجع للخلف والاساقتلها.....
رجع علي للخلف حتى لا تتأذى سارى.... وهنا عندما.. كان الرجل ماسك سارى وحول عنقها السكين...

اتى شخص من النافذه الغرفه وعلي يحاول لفت انتباه الرجل حتى ينقذ سارى......... الشخص الذي كان وراء القاتل اخرج المسدس ووضعه على ضهر القاتل.....

وقال ارفع يداك والا.. ستنال عقابك...
ضحك الرجل واجاب... هه هل تحاول قتلي ام اخافتي ام خداعي ......
قال حامل المسدس.. ما رايك انت 😏
التفت الرجل وراى عبسي صديق علي حامل المسدس...... وقال اذن حانت نهايتي....

اجاب علي.. هه وهل تعتقد اني لا اعلم ماذا تفعل..
واين تذهب...
.

اجاب عبسي ايها الاحمق اعرف انك تريد الاستسلام.
ولم تجرأ على اذيت الفتات...
احقا اذن انت تعرف شخصيتي 😏....
وبين كل هذا الحديث كانت سارى تحاول معرفت مايحدث هل يحاولون قتلها ام انقاذها ام خداعها.. واخافتها..... كانت خائفة ومصدومه..... وبين كل هذا التفكير قاطعها صوت يقول لها.. ايتها الغبية هل تاذيتي؟..... هل انت بخير؟....

رفعت راسها لتدرك ان الرجل الذي حاول قتلها.....
لقد اعتقل وسيذهب الى الزنزانه مرة اخرى..
كان علي يضحك ضحكة المخادع.... وعبسي يحاول..
ان يسكته لاكن ضحك معه...

قالت سارى هل انتم مجانين ام ماذا؟
وان كنتم من الشرطة لماذا خطفتوني..؟ ولماذا حاول قتلي 🤨..
وماذا تفعلون....؟ تجاهلها علي وذهب....
لاكن اخبرها عبسي ان لا تقلق لانهم يحاولون حمايتها وقد اخبرنا واهلكي حتى لا يقلقون عليك....
اجابت سارى متعجبة ماذا قلت ولماذا هذا الاحمق لم يخبرني....؟
ضحك عبسي وقال: ايتها الغبية لا تسبيه سيسمعك وحينها ستصبح حياتكي مثل الجحيم....

ضحكت ضحكة سخرية.. هه هذا الاحمق هو الذي....
ستكون حياته مثل الجحيم 😈🔥....
بعد كل هذا التعب ذهبت لكي تستحم فقد كانت ملابسها وجسدها مغطان بدماء......

بمكان اخر كان علي يتحدث الى عبسي وقال له هلل تعرف مكان يبيع ملابس نسائية .. ضحك عبسي وقال يوجد محل ملابس هناك ربما ستجد ماتريده....

يكفي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كمل البارت الرابع 🌚😏

اسفة هاي الفترى كنت مريضه كلش ومكدرت انزل
لاكن راح انزل اكثر شوفوا شلون احبكم مريضة ودااكتبلكم 🥺💜
لاتنسون التعليقات احبكم ❤🔥
ملاحظة القصة ستكون انحرافية قليلا 🌚😁

خطفني ضابط [متوقفه] حيث تعيش القصص. اكتشف الآن