part 9: The beginning of hell.

1.4K 42 45
                                    

γεια ♥️

......

مللت من نزالات الموت هذه هؤلاء الرجال لايصلحون حتى للمضاجعة...بقيت تثرثر بجانب ديفيد الذي لم يكترث لحرف مما قالته بل كان مشغولاً بجهازه اللوحي أبعدته واقتربت منه: ما الأمر الأهم من كلامي الفارغ؟
نظر لها بحدّة وأجابها بجدية: العمل صوفيا..أعاد الجهاز وأكمل مايقوم به لتضحك على نفسها نعم إنه محق شرط زواجهما كان ألا يكون على حساب العمل إذن فليحظى بليلة رائعة مع العمل حملت حقيبتها وخرجت من النادي أفضل شيء بعد يومِ شاق من العمل هو جولة بوكر نعم اشتاقت لتلك التي يقيمها مونستر ركبت السيارة وكادت تنطلق لكن رنين هاتفها أوقفها نظرت لحقبيتها وتجاهلت الأمر شغّلت محرّك السيارة وانطلقت...عاود الرنين مرات عديدة قلبت عيناها بضجر وقررت الإجابة أخيراً لكن فاجأها المتّصل! فايا! لقد كانت برفقتها طوال البارحة هل حدث شيء للجنين؟ أجابتها بسرعة: ما الخطب؟
فايا: تعالي لدي ما أخبرك به.. أغلقت الخط وانحرفت عن مسارها لتنطلق بسرعة هائلة لمنزل فايا.
أما الأخيرة فقد انتهت للتو من تعذيب التي أمامها حتى أقرّت الاعتراف لكن بوجود صوفيا
ألقت قبلة طائرة في الهواء نعم إنها الأفضل في التعذيب لقد صنعت تحفة فنية هذه المرة..كانت الأخرى في حالة مزرية أسنانها محطمة والدم تجمّد على وجهها ظهرها مجروح كفاية وجلدها السليم من الجروح مغطً بالكدمات... ابتسمت في وجهها كالمختلة: أظن أنه تبقّ شيء واحد فقط شعرك الجميل سأحلقه لك
نظرت لها الأخرى تتوسل نعم الآن علمت لمَ يلقبونها بآلهة الموت لم تتلقّ التعذيب بهذه الطريقة في حياتها: أرجوك توقفي لأجل الطفل داخلك أرجوك
تجمدت بعدما سمعت الكلمات تلك أحقّاً من الممكن أن يوضع طفلها بهذا الموقف لأن والدته كانت تفعل ذلك؟ هل هذا شعور الأمومة؟ ابتعدت عنها تمسك رأسها.. ثوان وكانت صوفيا تطرق الباب فتحت لها لتدخل الأخرى ثوان وتجمدت لهول المنظر الذي تراه! فيونا مغطاة بالدماء من الواضح أن فايا عذبتها حتى كادت تقتلها..نظرت لها بانفعال: ماهذا؟ بقيت فايا مصدومة لدقيقة لتصرخ في وجهها: كلمات لعينة فايا!
أخذت نفساً واخرجت كل مافي داخلها دفعة واحدة: إنها كاذبة محتالة دعيها تخبرنا من أرسلها كل ما استطعت معرفته أنها محتالة
نظرت صوفيا لها بدهشة: هل ذلك صحيح فيونا؟
أجابت دون أن يرف لها جفن: لست محتالة
فايا: يبدو أن أحدهم أرسلها لتدمير العلاقات الروسية الإيطالية لقد كانت تحدق بيوري طوال الوقت حتى أقسم أن أنوثتها تبللت لكن عندما دعاها لممارسة الجنس ترجتني ككلاب الشوارع بأن أنقذها وتحججت بأنها حاضت بينما كانت تكذب.. ظهورها المفاجئ وبعدما بحثت في ماضيها لم أجد شيئاً واضحاً.. أغمضت صوفيا عيناها وزفرت.. أكملت فايا: كما أنني بعدما عذبتها أخبرتني بأنها ستعترف من هي وما غايتها..نظرت صوفيا لفيونا تنتظر تأكيدها لتومئ لها.. ضربت يدها على الطاولة تشتم بأعلى صوتها: تكلمي.. بسرعة.
فيونا: كانت والدتي تحب رجلاً ريفياً بسيطاً صديقها في المهنة خادم لدى عائلة ستالون كان حباً نقياً كنت أنا ثمرته ولكن لاشيء يسري كما نريد أحبها أحد رجال عائلة ستالون نعم كان واحداً من نخبتهم ولكنها لم تلاقه بذلك الحب الذي أظهره لها يوماً كانت والدتي المفضلة لدى السيدة ستالون ولكن عندما علمت بأمر حملها هربت برفقة والدي ليعيشا حياة بسيطة كانت السيدة على دراية بأمر وجودي وساعدت والدتي كانت حامل بابنها البكر عندما كنت أرقد داخل أحشاء والدتي
عاشت امي بهدوء بفضل السيدة التي حرصت ألا يعثر ذلك الرجل على والدتي ولكن عندما وضعت طفلها الأول لم تكن قادرة على إرضاعه ولم يكن الطفل يتقبل الحليب الصناعي لذلك لجأت لوالدتي التي أرضعته نعم هو ديميتري دارك سيد الجحيم أخي في الرضاعة..
الأمر أن ذلك الرجل لم ينسَ والدتي وحرص أن يعرف مكانها حتى عثر عليها ذلك اليوم وقتلها هي ووالدي لم أكن أعي مايحدث كان عمري ما يقارب السنتين قتل والدتي متوعداً لها بأنه سيريني الجحيم ويبيعني لأصبح عاهرة حتى لاترقد روحها بسلام
أخذني ذلك الرجل ورباني عنده.. تم تسريحه من القصر لما فعله.. ولكنه لم يعاملني بسوء يوماً كان يطعمني ويعلمني القراءة والكتابة يخبرني دوماً أنني أشبهها وأنه يحبني كما يحبها أخبرني أنه والدي وأحبني كابنته لم يكن يسيء لي يوماً بالرغم من كونه رجلاً سكيراً عليه الكثير من الديون لم يكن محبوباً أبداً من أهل المنطقة. كان لديه ابن لم يحبني يوما بالرغم من أنني كنت أحاول أن ألعب معه دوماً لكنه كان ينظر لي نظرات مخيفة كان يظن أنني أخته الحقيقية كان يستمر بضربي ونعتي بالعاهرة لم أكن أعرف معنى تلك الكلمة كنت أستمر بالبكاء عندما أرى كيف يعامل الأشقاء شقيقاتهن.. كنت أتوسله ليعانقني لكنه كان يرفض باستمرار في أحد الأيام جاء واستمر بضربي حتى الصباح كان منتشي مخدرات أخبرني بذلك الشيء الذي لم أكن أفهمه سألته إن كان ثملاً لكنه نفى وبدأ يلمسني بقذارة وانتهى الأمر بأنه اغتصبني يومها أقسم أنه كان مؤلماً حدّ اللعنة هددني يومها وعاود ضربي لم أعرف ما معنى ذلك لأنني كنت أبرأ مما يمكن تخيله كنت أحبه رغم مافعله بي كان يطعمني عندما كنا ننام جائعين لان والدي لم يكن يحضر الطعام.. كان يستمر بجلب الأشياء الجميلة ووضعها تحت سريري عندما كنت اسأله من وضعها كان يخبرني بأنها روح والدتي تأتي وتضع لي تلك الأشياء الجميلة ولكن منذ ذلك اليوم الذي اغتصبني فيه رحل ولم يعد أردت رؤية شقيقي لأنه سيكون آخر شخص من عائلتي لكنني لم أعرف أنه جلادي بالرغم من ذلك بقيت أحبه وتطور حبي لحب العشاق عندما عرفت أنه ليس شقيقي
في الحقيقة لم أكن أعلم بارتباطهم بعائلة ستالون أكبر عائلة مافيا في روسيا
ماحدث هو أنني استيقظت في يومٍ لأجد والدي غارقاً بدمائه جننت يومها وظللت أبكي طوال اليوم لم يكن يوري موجودا دائما كان والدي يخبرني أنه يذهب لعمله دوماً كما أخبرني أنه يوجد مكانٌ لايجب أن اقترب منه إلا إذا مات أخبرني أن الأرواح الشريرة ستمسكني وتحتجزني للأبد في الظلام حقيقة كنت أعاني من فوبيا من الظلام أخبرته يوماً ماذا يعني لو توفي ألن تحبسني تلك الأرواح؟ لكنه أخبرني أنها لن تفعل لأنه سيعطيها الحلوة حين يذهب لها كنت في الثامنة من عمري.. عندما توفّي بالكاد استطعت أن أدخل لهناك أخبرني أنه يوجد صندوق بداخله رسالة بعد البحث المستمر عثرت عليها وفتحتها لأقرأها وعندها كانت صدمة حياتي تمنيت لو أنني بقيت أعيش برفقة ذلك الرجل طوال حياتي لقد كتب لي كل مارويته حارصاً على أن أذهب للسيدة في قصر ستالون للتأكد منها بنفسي.. ذهبت يومها لتؤكد السيدة كل حرف كتبه والدي.. لم أكرهه لأنه قتل والدي لأنه رباني نعم لم أكن لأنكر معروف رجل رباني بل كرهت نفسي لأنني لم أستطع أن أكرهه برغم مافعله بي وبوالدي. أخبرتها أنني أريد أن أصبح من المافيا ويومها رفضت أخبرتني أنني سأصبح أميرة جميلة وكنت أوافقها لكنني سأصبح أميرة في عالم المافيا هربت مجدداً لأدخل صفوف التدريب بقيت أتدرب حتى الخامسة عشر من عمري كنت من أمهر الفتيات لديهن حتى أنني قمت بتغيير أسمي لفيونا حتى لاتعرفني السيدة. لكنني هربت يومها لأنني رأيته جحيم حياتي شقيقي العزيز عرفته من الوشم الذي على رقبته أخبرني والدي أنه سيضعه لي اسفل بطني لاتعرف على شقيقي الذي لم يكن شقيقي يوماً...سافرت إلى إيطاليا بالمال الذي سرقته من محل مجوهرات كنت سارقة بارعة هربت مجدداً بعدما أصبحت مسخة عشت في الغابات أتجول بحثاً عن والدتي لأن والد ذلك الرجل أخبرني أنه دفنها هناك...راقبته طوال تلك المدة لأنني اشتقت له رأيت كيف كان يحب ميليا ابنة ناثايل ستالون التي لم تحبه يوماً لم أرغب بأن يعيش القصة التي عاشها والده لذلك تمسكت بحبه أكثر رغم أنني مسخة وأنه حب مشوه لكنني لم أستسلم لذلك ولن أستسلم لطالما كنت حيّة
كنت خلال تجوّلي المستمر أرى العديد من المصابين في الغابات كنت أعالجهم متخفية الهوية تعلمت ذلك من التدريب أستمر الأمر على هذا المنوال حتى وجدت صوفيا الزعيمة صوفيا ألونزو كانت مصابة وحيدة عالجتها وهربت كالعادة ولكنني لم أفلت منها بل بحثت عني حتى عثرت علي أخيرا لم أشأ خداعك ولم تكن نيتي أن أخدعك على العكس وأيضا فايا ذلك الشقيق المغتصب إنه يوري..
نظرت فايا وصوفيا لبعضهما وانفجرتا من الضحك كانتا تضحكان حتى درجة البكاء كانت فايا تشهق من الضحك: ثوانٍ لأستوعب الأمر هل تعذيبي جعلك تؤلفين هذه الملحمة أراهن أنها استغرقت وقتاً للتفكير.. لكن مهلاً هل قلت للتو بأنك شقيقة يوري؟ أقصد المزيفة.. نظرت لصوفيا بصدمة لتقول الأخرى: أرجوك فايا لقد قالت للتو بأنها شقيقة دارك بالرضاعة. ثوانٍ وأدركت ماقالته لتشهق نهضت تمسك شعرها: أصحيح ماقلتيه؟.. لم تسمع الجواب حتى مدت يدها وكشفت عن أسفل بطنها لتجده فعلا الوشم نفسه الذي يضعه يوري على رقبته.
ضحكت فيونا وأجابتهما: أستطيع إحضار دلائل
صرخت فايا بوجهها: أيّةُ دلائل.. ماتلك الحماقات التي تتفوهين بها؟
أشارت صوفيا لصديقتها بأن تهدأ: إذن أريد دلائل.. أومأت الأخرى: في ذلك المنزل الذي وجدتني فيه توجد الرسالة وتسجيل للسيدة وهي تروي ماحدث.. قاطعتها صوفيا: انهضي هيا.. فُكّي قيدها فايا
فايا:لكن.. صرخت بوجهها: الآن..
امتثلت الأخرى لأوامر الزعيمة وفعلت ماطلبته تماماً لكن المقيدة سقطت أرضاً منهكة القوى محطمة.. ابتسمت صوفيا بوجه فايا وكأنها تخبرها بأنها علمت بأنها ستنهار بعد كل ذلك التعذيب..أنزلتها صوفيا على ظهرها ووضعتها في السيارة وانطلقت للغابة تلك..
صوفيا: ستخبرينني أين ذلك المنزل حسناً؟ أومأت الأخرى لتسند رأسها على النافذة.
اقتربت فايا تهمس لصوفيا: في الحقيقة كان يوري ثملاً ذات مرّة وأخبرني أنه كان يحب أخته الصغيرة واغتصبها ذات مرة وبعد ذلك هجر والده واخته ولم يعرف عنهما شيء.. قرصتها صوفيا لتنظر لها بسخط وترفع إصبعها الأوسط.. بعدما وصلوا للمكان نزلت صوفيا برفقتها ودخلت معها.. بقيت تلك الفتاة تبحث داخل أحد تلك الصناديق حتى أخرجت منه بعض الأوراق وشريط فيلم قديم نادت لفايا وعادوا لشقتها.. أثناء قيادتها للمنزل تفقدت هاتفها الذي كان يواصل الرنين بالتأكيد هو ديفيد هذه المرة نظرت لشاشة هاتفها لتجده فعلا.. أغلقت الهاتف ووضعت جانباً مركزة بالقيادة.. بعدما وصلوا للمنزل أمسكت صوفيا تلك الورقة القديمة جداً الحبر ناشف والورقة تكاد تتفتت.. قرأت تلك الرسالة بصوت مسموع والتي كانت بدايتها: عزيزتي كاتينا..
إذن كاتينا تبيّن أنك روسية.. أومأت الأخرى وأكملت قراءة الرسالة.. قامت بتشغيل شريط الفيلم لترى السيدة ستالون تؤكد كل كلمة وردت في الرسالة وختمت ذلك الحديث قائلة: هذا التسجيل لحمايتك وتأكيد صدقك عندما تواجهين ديميتري بالحقيقة.
وضعت صوفيا يدها بشعرها بينما كانت تشتم بداخلها..أمسكت شعر الأخرى: من أين خرجتي لا تنقصني المزيد من المسؤوليات لكمتها لتسقط أرضاً: ستبقين فيونا حتى أتدبر أمرك لاتشكّي بأن يوري لن يفصل رأسك عن جسدك عندما يعرف الحقيقة.. حافظي على حياتك فيونا كان ذلك تهديداً مباشراً لفيونا التي كانت تبتلع ريقها بصعوبة نظرت لفايا: أرسليها لسجن الخونة وأخبريهم ألا يمسوا منها شعرة واحدة وإلا أحرقتهم أومأت الأخرى واتصلت بأحد الرجال ليأتي ويأخذها.. كانت تتوقع منها البكاء أو التوسّل لكنها جلست تضحك بجنون: أنت لئيمة حقاً صوفيا أهذا هو جزاء من أنقذت حياتك.. ركلت بطنها لتبصق الدماء: اصمتي فقط وإلا أحضرت عشرة رجال ليستمتعوا باغتصابك.
بعد أن أخرجوها وقفت فايا بوجه صوفيا وتكلمت دون أي تردد: سأجهض
نظرت لها صوفيا وأشاحت بنظرها حملت حقيبتها وخرجت يجب أن تُصفّي دماغها وبعدها تعود للتفكير في المصائب التي حلّت عليها.. طوال طريقها للمنزل كانت تفكر كيف ستتصرف الحقيقة أنها لم تحتجز فيونا لتؤذيها أبداً بل أبعدتها عن فايا كيلا تؤذيها ولتعرف كيف ستتصرف بشأنها وبعيداً عن التفكير بأمور العمل اشتاقت لديفيد حقّاً شعور الفراشات تمزق بطنها ينتابها كلما فكرت به أصبحت تشتاق له عندما تبعد قليلاً لم يمضِ الكثير على زواجهما لكنها تعلقت به خلال شهر العسل.. بعدما وصلت للمنزل دخلت لغرفتها لتجدها فارغة والسرير مازال على حاله يبدو أنه لم يعد بعد رمت أغراضها على الطاولة بجانبها ودخلت للحمام لتغسل جسدها من قرف العمل.. بعدما انتهت وضعت الكثير من العطور وارتدت شورت قطن وحمالة.. جلست على الكرسي أمام المرآة لتسرح شعرها لتسمع صوت الباب يفتح نزعت المنشفة عن رأسها وأمسكت المشط لتمشط شعرها.. أحست بيده تمسك يدها نزل يشتم رقبتها ليطبع قبلة هناك: أحب رائحتك حقّا.. ابتسمت بوجهه بتعب تبدو أنها مشغولة بشيء ما ويبدو أنه بغاية الجدية هذا مابدا له من حالها قام بتسريح شعرها وحملها للسرير اتجه للحمام ليغسل نفسه بالمثل يومه كان مُرهقاً لكن ليس بقدرها على مايبدو.. كان غاضباً منها لأنها لم ترد على اتصالاته لكن عينتا الجرو المنهكتان جعلته ينسى غضبه.. ارتدى شورته واستلقى بجانبها..التفتت ووضعت نفسها داخل حضنه داعب خصرها لتضحك قليلاً: هل ترغبين بالتحدث حول ما يشغل تفكيرك؟.. نفت برأسها وضمته أكثر: أهذا هو ما يشعر به الأزواج؟.. عندما يشعر أحدهما بضيق يكون الآخر بجانبه مادّاً يديه بالرحب والسعة؟
قبل جبهتها وأجابها: ليس بالضرورة.. أعتقد أن هناك شيء آخر لتفسير ذلك.. نظرت له بفضول لفهم ماقاله قرص وجنتها: إنه الحب زوجتي
ابتسمت وداخلها يرقص فرحاً نعم إنها تعرف حقّ المعرفة أنه يحبها لكنها ليست واثقة بمشاعرها تجاهه حقّاً أرجعت خصلة شعره للخلف: يعجبني كيف بإمكانك أن تمتلك شخصيتين بواحدة ديفيد المتصلب وديفيد زوجي.. ضحك تصديقاً لكلامها نعم تأثيرها ساحر عليه: لا بل هناك ثلاثة ديفيد.. الثالث هو ديفيد الفراش أقسم لك أنه أفضل نسخة فعلت الكثير لتطويره ضحكت بصخب وضربت صدره: ألن تنام؟.. أومأ لها: وانتِ؟
صوفيا: نعم أشعر بالتعب.
قبل شفتيها ومسح على شعرها: أحلاماً سعيدة جميلتي.. قبلته وعادت لحضنه لاتعلم حقاً إن كان ماتفعله صحيحاً آخر مرة نامت في حضن أحدهم كانت والدتها نعم حينما كانت في السابعة زعيمة المافيا الأقوى بدأت تشعر بالحب ذلك يبدو غير مبشّراً حقاً انتهى بها المطاف تغط في يوم عميق.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 09, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Dark paradise حيث تعيش القصص. اكتشف الآن