«الأمر ليس بكثرتهم حولك، إنما بمَن يأتيك دون أن تناديه، ومن يربت على كتفك دون أن تخبره بأنك مُثقل»
-مقتبس-
اكتب تاريخ بدايتك للقراءة؛ لتكون ذكرى لطيفة بيننا ♡
من أين علمت بالرواية ؟!، مُجرّد فضول وإجابتك ستسعدني ♡
-علّقوا بين الفقرات حتّى وإنْ اكتملت الرواية مستقبلًا، سأقرأ تعليقاتكم بكل حب في جميع الأوقات ♡-
-قد تخونني عيناي أو يغادرني تركيزي في إحدى الفقرات أو الكلمات؛ لذا إن لاحظتم خطأ إملائي أو نحوي حتى وإن كان خطأ صغير في حرف أو علامة لا تمرروه أو تتجاهلوه وأخبروني عنه لأعدله.
______________________________ثمة شخصٌ كالخيال والأساطير يبدو، أرافقه أينما يذهب بجسدي أو بعقلي، كالوهم ستراه، ولكن وجوده مؤثر كالحقيقة والواقع لا يُنكران.
مَن هو ؟!
إنه رفيق دربي.تسعةُ عشر شهرًا من الهدوءِ والكمال انقضت بانضمام ثلاثة سنوات من المجازفة ومحاربة العقبات، نجازف كل يوم لأجل الحفاظ على استمرارية علاقتنا المقدسة نتيجة خطأ ليس بخطأ.
خوفًا من الضياع قد أغلقنا أفواهنا عن الإفصاح بالحقائق في تلك السنوات مرات كثيرة، قسرًا وكُرهًا أنا عصيتُ فيها الأوامر أكثر ثم هو أتبعني داعمًا ومتفهمًا بعد محاولات قليلة متفاوتة لإقناعي بالبوح.
ذنبٌ غير آثم يقع على عاتقنا، ذنبٌ لمْ نشارك به، ولكننا نحاسب عليه ونتحمل نتائجه غصبًا وإجبارًا.
هل نندم على معاندة الأقدار ومحاربتها ؟!
كلا.. إطلاقًا!أَو هل سنندم على التشبث في علاقتنا ؟!
لا أظن ذلك.. ربما حتى الوقت الحالي، وربما للأبد.
أنت تقرأ
Excessive Feelings || KTH
Roman d'amour[ CONTAINS ROMANTIC SCENES ] أحملُ عبءَ مشاعرٍ جياشةٍ تُرهق كاهلي، تُحرّكُها كلّ كلمةٍ، ويُثيرُها أبسطُ موقفٍ، أرى ما لا يراهُ الآخرون، وأشعرُ بما لا يشعرونَ بهِ؛ فيتسلل لي شعورٌ بالوحدةِ والعزلةِ، وحينها أتساءل.. هل من روحٍ تفهمُ لغةَ روحي المُعقّد...