#ربِيِّعٌ_ أّزِّهِر_ قِلَبِيِّ
بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
أّلَجِزِّء _أّلَرأّبِعٌ _وِأّلَثّلَأّثّوِنِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تعلمت ان اكتم المي
وادع، ،،، الايام،،،،تشفي
بصمت ،،،،،ماحفر بقلبي
اهانتك،،،،،ظلمك، ،،،جبروتك
سيأتي يوما وتنتهي
عندما،،،،،تعرف انك كنت
مخطئا،،،،،بحقي
سياتي يوما،،،،وارى
تلك النظره التي،،،،،ستخبرني
اني انتصرت
لست ،،،،،،، جاريه،،،لدي
ولم استعبدك
انتي،،،،، الروح التي سكنت
جسدي،،،،الميت فأحيته
عندما ،،،،،همست باحبك
انتي ربيعي، ،،،،،الذي ازهرر
خريفي بحب ،،،،
انتي انا،،،،،
،،،،،،،،،،،
جنت احجي وي قمر بعصبيه
لان ماتحملت احد يباوع عليه
ماتحملت،،،،يشوفون جمالها
نظراتهم. الها حسيتها، ،،،،،خنجر بقلبي
وتمنيت اروح اخذها من نص العالم وانهزم بيها،،،،
وفجأه،،،،شفت خشمها طك دم
وغمضت عيونها وقبل لاتوكع
لزمتها وصحت
«قمرر
تخبلت من شفتها فقدت وصارت
مثل العجينه بأيدي
« قمرر اكعدي ولج اكعدي
باوعي علي قلبي،،،،افتحي عيونج
قمرر،،،افتحي عيونج،،
من مافتحت عيونها،،،،،وخشمها
ظل ينزف تخبلت وطلعت جهازي
وخابرت عمتي وحجيت بخبال
« عمه وينج،،،،،
« شبيك جلال تصيح،،،شصاير
« ووينكم،،،،تعالو للبيت
قمرر تخربطت،،،،ومااعرف شبيها
« ياساتر يارب،،،،،احنا بالطريق جلال
جايين بس انته اهدا،،،
ذبيت جهازي وشلت قمر وخليتها
علي الجربايه ورحت جبت خاولي
بي مي ،،،،،،،وكمت امسح بوجهها
واني احس بقلبي يريد يوكف من الخووف عليها،،،،،،
ووخرت شعرها،،،،من وجهها
وحجيت بصوت يرجف
« قمر،،،،اكعدي،،
ظليت اضرب على وجهها،،،
وامسح
بي ،،،،،ومن مافتحت عيونها
جريتها عليه وحظنتها بقوه
وجزيت على سنوني من وره
اعصابي التلفت ورددت بجنون
« افتحي عيونج الله يخليج
فتحي، ،،،قمر
لحظه وسمعتها
ونت بحظني،،،،، وخرتها بسرعه
وشفتها تفتح،،،، بعيونها وتسد
بستها ،،،،،،،من راسها ورجعتها
بهدؤ ،،،،،ورحت،،،شلت اصلان
الكعد وهوو يبجي
« اااش بابا،،،،لاتبجي
حجيت بصعوبه،،،،، واني
اتنفس بقوه،،،وخليته يم قمر
الكعدت،،،،وهي لازمه راسها، ،،،
