#ربِيِّعٌ _أّزِّهِر _قِلَبِيِّ
بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
أّلَجِزِّء _أّلَرأّبِعٌ _عٌشٍر
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،قمر وره ساعه كعدت،،،،،
وحرارتها انخفضت ،،،،والدكتور
من فحصها،،،،، سمح الها تطلع،،،،،،« يله يمه ،،،،،،كومي ابوج ظل باله
عليج هو وخواتج« اوكفي خاله خلي اوخر المغذي
صفوان ،،،،،حجه هيج ولزم ايد قمر
وسحب منها المغذي،،،،وهي من
كمل،،،،، سحبت ايدها من ايده
وحجت بصوت ناصي« تسلم صفوان
« شلونج هسه احسن ان شاء الله
« اي احسن ،،،،
«يله قمر كومي تاخر الوكت وصفوان
تاخر على اهله« عادي خاله،،،،،،،،،،لاتستعجليها
خليها براحتها،،،،ادكومقمر لزمت ايد امها وكامت،،،،ومن
وكفت ،،،،،،،داخت وامها لزمتها
وصفوان تقدم عليها وسالها« ها قمر،،،،،،،دختي
« اي شويه،،،،،،
« قمر ظلي،،،،، واكفه بمكانج ولاتمشين،،،،،،،،،،الما يستقر
ضغطج،،،،،،،وبعدين امشي« اي صفوان،،،،،
قمر حجت هيج وظلت واكفه
دقائق،،،،،، وبعدين مشت
امها من ،،،،،،،جهه لازمتها
وصفوان من الجهه الثانيه يمشي
ويباوع عليها ،،،،،
وطلعوا من،،،المستشفى
ومن وكفوا بره حجه« خاله اوكفي هنا بس اروح اجيب سيارتي
« اي يمه،،،،،روح
صفوان راح لسيارته وقمر ظلت
تباوع علي
وانتبهت،،،،، لسياره واكفه بعيد عنها
بخطوات،،،،،،، تشبه سياره جلال
قلبها زادت دكاته،،،،،،،،،،من شافتها
وتخيلت،،،،،،،،، جلال بيها
ويباوع عليها،،،،،،،،،،
جلال من سمع بقمر متخربطه وبالمستشفى، ،،،ركب سيارته وراح
عليها،،،،وطول الطريق يشعل جكاره
ويطفي وحده،،،،،،،،،ومن وصل
نزل بسرعه،،،،ومشه
بخطوات،،،،،، واسعه
وراح،،،،،،، للردهه الطوارئ ووكف
بعيد ،،،،،،وظل يباوع للباب وهو
يحجي وي نفسه« لك،،،،،،، جلال هاي شدسوي
وشلون اجيت لهنا،،،واذا شافوك
شراح ادكول الهم،،،،،،شراح تحجي
وبأي صفه اسأل عليها،،،،حجه هيج،،،،،،،، ورجع ليوره
وصار،،،، وره الحايط وطلع جكاره
وورثه،،،،،،،وجر نفس طويل وذبه
من اندار،،،،،،، مره ثانيه
وباوع للباب
وتقدم خطوه بدون شعور،،،،
من شاف
ام قمر طلعت،،،،،وبعدين
انتبه لنفسه
ورجع ليوره،،،،،،،، وباوع
من بعيد،،،،،،،،،عليها