البـارت السابع و الثلاثون

2.1K 122 4
                                    

#ربِيِّعٌ_ أّزِّهِر_ قِلَبِيِّ

بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ

أّلَجِزِّء_ أّلََّسأّبِعٌ_ وِأّلَثّلَأّثّوِنِ

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

كملت الشهر الرابع من حملي
وصار شي ،،،،خله النار الشعلوها
بي تندار بيهم وتحركهم

بيوم وبعد ملحه رهف وياي
حتى اسامحها،،،تعاركت وياها
وطردتها ،،،،،من غرفتي،،،واني
اغلط
عليها وادعي،،،،
وهي من وره الصار راحت لبيت
امها،،،،،،،وبعد مارجعت،،،

وره اسبوع
جنت بالحديقه،،العصر
،اني واصلان وبلاك
وفجاه. سمعت صرخه من البيت
وشفت وره لحظه
جلال طلع من البيت
بسرعه،،،،،،حتى مباوع عليه
مثل كل مره

اخذت اصلان وطبيت جووه بسرعه
ومن وصلت للصاله
شفت عمه،،،،واكعه على القنفه
وام رزاق تفرك بقلبها
وبايدها ،،،
مشيت بسرعه الها،،،
وحجيت وي ام رزاق بخووف

« شكوو ام رزاق شصاير

« ماادري، اني سمعت العيطه
واجيت بسرعه وشفت الخاتون
مغمى عليها

« مي جيبي مي بسرعه،

كعدت يم عمه وكمت افرك بقلبها
ومن فتحت شربنها مي
وغسلت وجهها

« عمه شكوو شصاير

فتحت عيوني بصعوبه
واني احس الدنيا تفتر بي
وحجيت،،،،،،وره دقائق واني اضرب
على وجهي

« خابرو جلال وكالوا تعالو،،،للمركز
بنتكم يمنا،،،،،،ومن سالهم جلال
ليش جاوبوا تعال اختك
قتلت زوجها

فكيت عيوني،،،وحجيت بسرعه
« منووو جيهان

« اييي ،،،،،

حجيت هيج،،،واني اهز بروحي
واضرب علي رجلي

« ولج شسويتي جيهان،،
شسويتي،،،

حجت هيج وتخربطت مره ثانيه
وام رزاق راحت صاحت
عمو هادي واخذوها للمستشفى،
ومن راحوا دره
طلعت وراهم،،،

اني تعجبت من ماشفتها
طلعت يمنا
يعني معقوله مادرت بالصار
ظليت وحدي اني واصلان بالبيت
ومااعرف
ليش قلبي انقبض على رهف
وظليت ادك عليها وعلى جلال
وماكو رد

،،،،،،،،،،،،

وصلت للمركز الي بي جيهان
ولكيت خطاب كدامي. لان مقداد ماجاوبني من دكيت علي
وطبيت وعقلي ضارب
واحجي وي نفسي شنوو قاتل زوجها
اثير ولييش،،،وشنوو الصار

وصلت للمركز وطبيت،،بسرعه
ورحت ،،،،،للضابط
ومنه عرفت ،،،اثير معتدي على رهف
كمت بفزه من سمعته وصحت بخبال
واني اضرب على راسي

ربيع ازهر قلبي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن