البـارت الواحد و الاربعون

2.4K 115 3
                                    

#ربِيِّعٌ _أّزِّهِر _قِلَبِيِّ

بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ

أّلَجِزِّء_ أّلَوِأّحٌدِ_ وِأّلَأّربِعٌوِنِ

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

جذب بعد الصار ترجع حياتنا
مثل الاول،،،،
وجذب قمر تكدر تنسه،،، السويته
بيها

وهذا الشي تاكدت منه
من كمت. مرات وبدون ماتدري
اشوفها تصفن،،،، بجمود
وترفع ايدها
بدون شعور لركبتها،،،
للحظه وبعدين تنزل ايدها
وهي تذب حسرات،،،، ووترجع
طبيعيه،،،وره لحظات طويله

جنت من اشوفها هيج تسوي
انسحب بهدؤ،،،،من مكاني واني
كاره نفسي
وكاره رهف والسوته هي وامها
ودره،،،،

قمر غفرت،،،، بس مانست
لان اني مانسيت السويته بيها
وهذا الشي خلاني الزم
روحي بصعوبه
حتى ماسوي الي اريده والي عشته
وياها
اكثر من مره، ،،

الشوگ الي بقلبي،،،، الها كتمته
وجنت من تمر علينا،،،لحظه
تجمعنا سوه،،،،،انسحب
خوفا من رده فعلها
من تخلص لحظاتنا الحلوه
اشوف وراها،،،،دموع عيونها وكرها
لنفسها،،،،

وبيوم،،،اجيت من الدوام ووكفت
بالباب،،،وباوعت بحسره واني
اتخيلها راح تجي وتحظني،،
مثل الاول،،،،
بس الي اجه،،،،يركض هو اصلان

ابتسمت اله وشلته،،،ومشيت
بي ووكفت من شفت رهف كاعده
وي قمر وعمه،، ذبيت اصلان
بالكاع ومن عدلت ظهري
باوعت،،،، عليها بضوجه
وقسوه وجسمي
تجشنج،، من عصبيتي
وتوتري

جنا كاعدين وي رهف الي
جانت تبجي وتتوسل بي
اقنع جلال يسامحها، ،،،،
ومن طب وشافها
انتبهت لشكله شلون تغير وكمت
من
مكاني ،،،،وباوعت
لرهف الي كامت من مكانها
وحجت بتوسل وهي تبجي

« خالو سامحني الله يخليك
والله،،،،ماعرفت اتصرف
ومن خوفي جذبت

لميت ايدي بغضب وصحت بيها
« اااش ولا كلمه
وروحي لغرفتج،،،
مااتحمل اشوفج. ولا اسمع
صوتج

« خالو بداعه ولدك بداعه قمر
سامحني حتى ارتاح

صرخت وتقدمت عليها،،،،ووكفت
من صارت قمر بوجهي

« ابد رهف،،،،ابد مراح اسامحج

« ليش جلال مو اني سامحتها
وسامحتك،،،ليش هاي القسوه
الي بقلبك،،،،هاي رهف
بنتك،،،،سامحها وكافي الصار
بيها

« قمرر ادكولين بنتي
اذا صدك بنتي  ليش غدرتني
وغدرتج ليش كذبت

حجيت هيج وصرخت برهف
« ولج ليييش،،،كذبتي،،،ليش
ماحجيتي،،،،الشفتي،،،،

ربيع ازهر قلبي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن