اولا : اذكر الله (استغفر الله العظيم 🌿)
( لا حول و لا قوة إلا بالله العظيم 🌿)
(الحمد لله 🌿)
(الله اكبر🌿)
( لا إله إلا الله محمد رسول الله 🌿)
( لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من ظالمين 🌿)
............................................
ثانيا :' لو في فرض مصلتهوش صلي قبل ما تقرأ الفصل '
.............................
ثالثا : I hope ان الفصل يعجبكوا و لو عجبكوا يبقي vote و follow و comment و share
و اشهروني بقا عايزة ابقي مشهورة 😎Enjoy ⛄
|||||||||||||||||||||||||||||||
(بسم الله الرحمن الرحيمها هي ريما تمسك خطاب شهاب بتردد تريد ان تعرف ما كتبه له لاكن خائفه لا تعرف لماذا لاكن هناك شعور خوف بداخلها لذالك قررت انها لن تقرأ هذا الخطاب الان هي الان في المشفي امها وضعت طفلين تريد ان تذهب و تخطفهم من امها و تجلس بهم لهذا وضعت الخطاب في الحقيبه و ذهبت الي حجرة امها و مر اليوم بسلام بنسبه لريما لدرجه انها نسيت الخطاب
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
اما بنسبه لشهاب فهو منذ ان عاد من المشفي هو نائم بارهاق فهو لا يزال متعب لاكن هل سوف تتركه امه بطبع لا فهي ام مصريه اصيله لا تستطيع النوم الا عندما تطمئن علي ابنها الصغير لهذا ذهب سميرة الي غرفه شهاب لكي توقظه و تطمن عليه و بل فعل دخلت سميرة و ايقظته
فقال شهاب بتأفف:نعم يا سميرة عايزة اي مرهق يا عالم مرهق ياهو عايز انام مش قادرين تستنوا لصبح
سميرة بصدمه:بتناديني باسمي يا ح*** اخص عليك هي دي تربيتي فيك اخص
شهاب:سوسو هنعيش الدور و لا اي عايزة اي من اخر عايز انام
سميرة :بص يا حبيب ماما انا عايزة اقولك حاجه مهمه انا صعبانه عليا تعيسه الحظ الي انت هتجوزها
شهاب بهيام : هي و اهلها يوافقوا و انا مش مهم بس هي توافق ثم افاق من تلك حاله الهيام التي يضعر بها العشاق فقال : قولي بقا يا سوسو جايه لي
سميرة :انا مش هسألك مين الي يارب توافق و هيح و كل الي انت عملته دة لاكن هسال سؤال تاني البيه خرج من غير اذن و عديتها لاكن راجع ليا وشك اصفر كدة لون لمونه لي بقا
نظر لها شهاب يتوتر فقال :هقولك بس توعديني وعدين الاول مش هنعرف اخرجك فا متطلبيش ثانيا متقلقيش عليا
سميرة :عيب يا شهاب انا مش طفله قول بقا انت عارف بحب اعرف التفاصيل يا حبيب ماما
فقص عليها شهاب كل ما حدث و منذ ان علمت ما حدث لفاطمه ظلت تبكي
شهاب بغيرة مصتنعه :يعني انا ابنك كنت هموت بسبب اني اتبرعت بدم و انا اساسا مليش تبرع و في الاخر بتعيطي علي طنط فاطمه الي زي الحصان بعد ما ولدت بتكلمي بجد يا سميرة
ثم تابع باسلوب درامي
وحسرتاه علي اماه أمي الي مفروض جيشي الوحيد الي تبقي في ضهري مفكرتش تتطمن عليا و راحت تعيط علي جارتها و حسرتاه
اثناء هذا دخل رامي و هو يصفق قائلا : الله يا فنان و الله تراني تأثرت ثم مسح دمعه وهميه و تابع عالمي يا ابني بجد عالمي يا اخي بجد الدمعه خلاص هتفر من عيني
ثم التفت الي سميرة قائلا: اي يا سوسو يا جميل انت محسر الواد التافهه دة لي
سميرة : فاطمه ولدت و تعبت اوي فا انا بعيط عشان زعلانه اني مش جنبها في يوم زي دة
رامي :بصي يا سوسو هو مش بمزاجك هو غصب عنك و بعدين انا لسه قافل مع عمي محمود عشان كان عايز يقدم علي اجازة و مش عارف يوصل لحد فا كلمني اخد ليه و طمني ان طنط زي الفل هي و ال twins كمان
ثم نظر الي شهاب قائلا : في حد في دنيا يسمي طفل فارس
فرد شهاب ساخرا : في حد في الدنيا يسمي طفل رامي اسكت يا عم اسكت و نبي و امشوا بقا عايز انام يا بشر عايز انام يا خلق حرام
رامي : خلاص يا عم بلاعه اتفتحت نام يلا سوسو اوديكي تنامي و انا انام في اوضتي
سميرة بتوتر و خوف من محجوب فهو منذ وفاه والده منذ شهر و يعاملها كجاريه حرفيا و لا تعرف لماذا فوجدت مرض شهاب فرصه لتبيت عندة فقالت : لا يا راني يا حبيبي روح انت نام و انا هبات مع شوبا حبيبي النهاردة عشان اطمن عليه
رامي:اه انا بكرة اي حد يقولي راني دي بس اي حاجه من بوقك مقبوله يا سوسو يلا تصبح علي الخير و انت يا اذكي اخواتك بلاش تتعب مامتي فاهم
شهاب و هو يتثائب : يا عم انا هنام صحوني علي معاد الطيارة
و بل فعل غط شهاب في النوم بسرعه قاتله و ذهب رامي الي غرفته و ظلت سميرة بمفردها تفكر في ماذا حدث لمحجوب لماذا بدأ يعاملها بجفاف منذ وفاه والدة منذ شهر نعم فوالد محجوب توفي منذ شهر و بعد وفاته ظل محجوب يعاملها علي انها جاريه حرفيا بل اضافه الي خادمه تقوم باي شئ يطلبه منها و اثناء تفكيرها شعرت بل غثيان بذهبت الي المرحاض و حاولت ان تقلل من صوتها لاكن استيقظ شهاب علي صوتها و ركض اليها و قال
شهاب بفزع : مالك يا امي في اي افتحي الباب
سميرة من الداخل تحاول ان ترد لاكن لم تستطع الرد الا عندما انتهت و بعدها خرجت و كانت يظهر عليها العياء الشديد
شهاب : لا انتي شكلك تعبانه جامد انا هروح انادي رامي مينفعش كدة
سميرة : لا يا شهاب انا كويسه يا حبيبي دة تلاقيني واخدة برد و اثناء حديثها شعرت بدوار كات ان تسقط لولا يد شهاب فصرخ شهاب ليكي ينادي علي رامي و اثناء هذا فتح الباب و دخل فريد فركض تجاه امه و قال لشهاب : في اي عملت في امك اي خلاها كدة
شهاب: و الله يا رامي انا نايم و صحيت من النوم علي صوتها في الحمام
حملها رامي و وضعها علي السرير و قال
رامي: بصي انت شكلك واخدة دور برد محترم ارتاحي دلوقتي و صبح قبل ما نسافر هعديكي علي مستشفي
شهاب ساخرا : شايف الدكتور الي طالعه بيه السما الدكتور راح الدكتور جه و كل ما اجي اتكلم تقولي ليا اسكت يا فاشل يا بتاع تجارة شايفه يا سوسو
رامي ساخرا هو الاخر : انت يا اذكي اخواتك انا دكتور نسا هعمل اي معاها و بعدين و لا معايا سماعه و لا معايا حاجه هكشف ازاي بقا بل الاحساس
شهاب بجديه : رامي من غير هزار اكشف علي امك اطمن عليها لصبح
سميرة : لا يا حبيبي انا زي الفل محدش يكشف انا عشان اكلت نهاردة كتير فتعبت بس
رامي بعدم اقتناع: بصي يا سوسو انا هسيبك ترتاحي النهاردة
سميرة : شهاب حبيبي سيبني شويه مع رامي
شهاب: مالك يا سوسو بس ده انا ابنك حبيبك طمنيني في اي
سميرة : شهاب انا بتكلم جد لو سمحت سيبني مع رامي شويه
شهاب باحترام : حاضر يا امي براحتك انا هروح اقعد عند فريد و لما تخلصوا نادوا عليا
أنت تقرأ
لكنني أحبك
Ngẫu nhiênتخيل بين ليله و ضحاها تجد نفسك ابتعدت عن الانسانه الوحيدة التي اختارها قلبك و للاسف السبب في ذالك هو والدك تخيل ان عليك تحمل الالم الفراق بسبب الماضي المجهول تابعوا الروايه لتعرفوا الاحداث