لكنني أحبك

الفصل الثاني " صدمه تدمر كل شئ "

اولا :اذكروا الله (استغفر الله العظيم 🌱)
(لا إله إلا الله محمد رسول الله🌿)
(الحمد لله ☘️)
(الله اكبر 🍀)
(لا إله إلا انت سبحانك اني كنت من ظالمين🍃
...........................................

ثانيا :لو في فرض مصلتهوش صلي قبل ما تعمل اي حاجه 🐼
.........................................

ثالثا: انا كنت قولت اني هنزل فصل في اي وقت ممكن كل يوم حتي عشان انا اصلا فاضيه يعني لاكن في اوقات برضو ممكن مبقاش فاضيه فا برضو الأيام الاساسيه هي الأحد و الثلاثاء و الخميس 🦄

..........................................................

رابعا :اتمني بقا انكوا تستمتعوا بل الفصل و يعني لو عجبكوا vote و comment و لو لسه اول مرة تقرأ روايه يبقي اعمل ليا follow بقا و share وسط صحابكوا و اشهروني بقا 🐦

.........................................................................

نبدأ الفصل بقا
(بسم الله الرحمن الرحيم 🌷)

ها هم الأن في السيارة مع ابيهم يأخذهم إلي المجهول نعم هو من وجه نظرهم مجهول فأبيهم رفض ان يخبرهم إلي أين سوف يذهبون و قال لهم انها مفاجأه ها هم الأن جالسين في صمت كل منهم شارد في شئ فسميرة شاردة في انها تركت المكان الذي ترعرت بيه و تركت صديقه طفولتها فاطمه و هي الان بامس حاجه إليها و لاكن من وجه نظر سميرة هي قد تخلت عنها الان و هناك ايضا رامي الذي يفكر انه تركت المكان الذي قضي فيه طفولته و مراهقته و ايضا بدايه شبابه هو حزين لاكن ليس بطبع بقدر فريد فا فريد المسكين قد ترك حب طفولته هناك قد ترك الفتاه الوحيدة التي دق قلبه من اجلها هي ايضا اسمها مشابه لاسمه نعم هي فريدة اخت ريما الكبري فهو في الأصل سبب تسميتها هذا الأسم نعم فقد حكت له امه انه عندما وضعت فاطمه فريدة و عمرو كانت تشعر بل حيرة لا تعرف ماذا تسمي الفتاه و عندما رائها فريد ظل يشاور عليها باصبعه الصغير و يقول فريد فريد و عندها ضحكت فاطمه قائله :طب تصدق يا فريد يا حبيبي انا هسميها فريدة و مش هزعلك
و منذ ذالك الحين و فريد لا يتركها حرفيا افاق فريد من شرودة علي صوت والدة و هو يقول
محجوب: بكرة لما تنجوا في حياتكم الاجتماعيه و تتجوزوا جوازات فخمه تبقوا تيجوا تشكروني اني خليتكم سبتوا المنطقه دي و عزلتوا
نظرت له سميرة بقهر قائله : محجوب لو سمحت متتكلمش في اي حاجه عشان انا و عيالي ساكتين و مش عايزين نتكلم عشان خلاص انا بجد تعبت
نظر لها محجوب بغضب و قال :انتي تعرفي اني مش هحاسبك علي اسلوبك دة دلوقتي لا لما نروح البيت هناك نبقي نتحاسب بجد
اثناء هذا الحديث المشحون سمعوا صوت ضحكات ساخرة من شهاب فقال له فريد : اي يا عم انت بتضحك علي اي دة انا واثق إن مكنتش متأكد انك اكتر واحد موجوع فينا
فنظر له شهاب ثم قال :و الله يا فريد يا حبيبي محدش هنا موجوع قدك صح يا اي يا فريد
نظر له فريد بغضب نعم فا شهاب يعرف بحب فريد الي فريدة لاكن فريد لا يعلم بحب شهاب لريما لاكن حاول ان يسأله و كان الحوار
فريد : يا شهاب اعترف انت بتحبها
شهاب بكذب : يا فري يا حبيبي قولت مليون مرة ريما دي اختي صغيرة و بس
فريد: يا ابني اعترف قبل ما يفوت الاوان بجد و ساعتها هتقعد تعيط
شهاب بفخر : مش انا يا فري مش انا
فريد :بكرة تيجي و تترجاني اشوف ليك حل و تعيط و تقولي بحبها يا فريد بحبها لا يا فريد بعشقها
شهاب بسخريه : لا يا بابا مش انا الي علي اخر زمن اجي اطلب منك خدمه بقا علي اخر زمن انا اطلب منك انت خدمه هزولت و الله