Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
" حقاً أُريد الذهاب اليه ، وأخذ رقمه ، ثم الحصول على مُضاجعة عنِيفة منه. "
لقَد كانَ جِيمين وهوَ يُحادِث قِطته التي تَمت إعادتُها للتو مِن الطبيب البَيطري.
" نعم ، ولكن ذلك مستحيل ، اعني ارأيتِ شكله ؟ يداه مليئتان بالوشوم وهو ضخم جدا، لا اتوقع انه مثلي ، من الواضح ان لديه حبيبه "
زفر جيمين بتعاسه ليستلقي على ظهره على السرير ، لتنظم اليه قطته وتتسطح على معدته مستعدة للنوم.
.صَرخت القطه بفَزع عِندمَا استقام جيمين بسرعه مِن اعلى السرير
" اسف كيكي ، ولكنني لا استطيع الصمود ، انا اريده ! "
ارتدى جيمين معطفه الرمادي ليسرح شعره ويرتدي حذائه المفضل اللذي قام احد متابعيه بأهدائه
خرج بسُرعه تاركا كيكي نائمة بسلام.
هو لديه تلك المقوله المشهوره " ان كنت تُحب ، فأتبع ذلك الحُب "
لذلك هو خرج الى الزُقاق التي ذكرتُه روزي ليركُض بِسرعه هُناك
كما قالت رُوزي ان المكان خطر ، ومليئ بالثمله والأُناس السيئُون.
ذَهب ليرى الزُقاق ، كان مُكتض قليلا بالرجال والنساء السيئُون ، حانات قليله ، متاجر الطعام والوشوم هُناك.
دَخل الى الزُقاق ليمشي بخطُواتِه الخفيفه بين النَاس ، البعض ينظرون الى جسده بشهوه والاخرون متعجبون ، كيفَ لشخص بهذا الجمال ان تأتيه الجَرأه للدخول هُنا ؟
" أُنظر الى مؤخرته ، متأكد انها ستمتلئ بمنيّ. "
استمع الى الرجل الذي كان يمشي خلفه مع صديقه ،لتتوسع عيناه ويُسرع الى الأكتضاض بينما اسرَع الرجُلان خلفه.
هُوَ لا يُريد ان تذهَب عذريتِه لشخصٍ مجهول !
ركض بِأرجُله الصغيره ليصطدم بصدرٍ عريض ، التَمس خدَاه بُروده المِعطف الجلدي الذي يرتديه هَذا الشخص.
" ابتعد عَنُه جيُون ! انهُ مُحتال صغِير ويجب علينَا ان نُخرجه "
استَمع الى ذلك الرجُل لِتبدأ قطرات دمُوعه بالنزول
لِيشعُر بحمل ذلك الشخص المجهول له ، وإجلاسه على حُضنه !؟
" مالذي تعنيه تشو ؟ هذا الفتى هُوَ حبيبي ولقد اتى لزيارتي. "
الجَميع شهق لتبدأن بعض النساء بالنحيب كون فرصتهن مع جيون قد ذَهبت ، ف هذا الفتى يمتك جسدا افضل من بقية الفتيان والنساء هُنا !
" م، ماذا ؟ هذا الفتى حبيبُك ؟ "
ارتَعب الرجُل ، مِن المعرُوف ان من يُريد ممتلكات جِيُون يُقطع الى اجزاء !
" إنهُ حبيبي ، ولا اسمح لك بتلقيبه بتلك الالقاب، انا سأرحمك الان ، ولكنَ هذا التهديد لن يستمِر طويلا. "
انحنى الرجُل بفزع ليركُض هوَ وصديقه الى خارج الزُقاق ناجِيا من العذاب
استمع جيمِين الى كُل هذا ولازال وجهُه مدفون بصدر الرجُل الغريب.
رفع رأسه ليرى ان الرجُل كان جِيون جونغكوك ! الذي انقذه مِن المُتحرشين ، وكان بالفعل ينظر الى مقلتي عينَاه التي جفت بسبب الدمُوع .
" لقد تقابلنا مرةٌ أخرى اليس كذلك ؟، تمنيت ان أُقابِلَك بطريقةٍ أفضَل. "
قال جونغكوك بينما يُمسك بمُؤخرته ، ويده الأخرى كانت تمر على خصره وفخذيه
" أرجُوك ، اتركني ، ا-انا لَم أرد ان اذهَب هُنا اصلا ! اقسم لك لقد ضللتُ الطريق ، اتركني "
همس جيمين ويداه بالفعل كانت تمسك بيدا جِيُون مُحاولة الهُروب مِنه.
" حَسنا ، لكننَا سنتقابَل مرةً أخرى ، انا متأكد اننا لن نتقابل بمثل هذا الموقف مجددا ، صحيح ؟ "
اتكئ بيده ليهرُب جيمِين من حُضنه ، لقد اصطدم بالجميع والنظرات المتقززه ،تجتمع مع النظرات المشتهيه ليركض خارج الزقاق بسرعةٍ.
استنتج لاحقا ان جيون كان في طاولةٍ للقمار.
خرج من الزُقاق ليذهَب الى اول وجه قد خطرت الى باله ، روزي !
احس مهاراتي بالكتابه صايره زق مره ، شرايكم ؟ بعدين احس اني بعدل بالفانفيك شوي والبارتات ، ماني حاذفتها بس بعدل والي يبي يعيد الروايه عشان الاحداث بتجدد بكيفه والي ماتبي عاد المهم والله اسفه عالقطعه شسوي الشغف زاق بأستي وما رجع الا يوم جت الاختبارات ، باي حلواتي
