)؛ قراءة ممتعة ؛(دخل لمنزله لازالت الابتسامه لم تختفي عن وجهه كلما تذكر وجه هوسوك المثار لازالت صور أول ليله لهم داخل
مكتبه ترتسم أمامه جاعله منه يجن يريد الركض لمنزل هوسوك الان وسحب يده و مضاجته أمام والدته دون رحمه
قاطع تخيلاته المنحرفه ذلك الصوت الذي تمناه دائما أن يختفي وهو يقول
" تاي اين كنت ؟"
ابتسم تاي بالطف جاعل منها تأمل في الحصول على بعض المحبه منه قبل أن يقول
"ليس من شأنك *
قالها تاي وكاد يصعد للاعله قبل أن توقفه كلماتها التي صرخت بها
"كيف ليس من شاني انا زوجتك . ام اطفالك "
قالت كلماتها بغضب شديد قبل أن يشدد أكثر عندما استمعت لصوت ضحكت تاي العاليه فيما يقول بصوت مليء بسخرية
"مزحه جيده كنت سوف اطلب واحده آخره لكني متعب الان"
قالها تاي فيما نظر لها بتقزز
"انا لا امزح معك. يجب أن تفهم أنني زوجتك ولا تظن اني غبيه ولا اعلم ما بينك وبين خطيب ابنتك .كيف تفعل هذا الشي القذر مع من سوف يكون زوج ابنتك "
تنهد تاي بقوة فيما يعود ادراجه من جديد للوقوف أمامها فيما يبتسم بالطف قبل أن تلتف يديه حول عنقها يقوم بضغط عليه بقوة وهو يقول بغضب
"قلتي زوجتك ؟ لا انتي لم ولن تكوني هكذا انتي مجرد عاهرة حاولت النوم مع طفل لم يتعده سنه 15 حتي تحصل علي من يأخذ أملاكه "
صمت تاي قليلا فيما يقوم بشد علي عنقها أكثر جاعل منها لا تستطيع الفرار من بين يديه فيما عاود القول
"ابنتي لا ليست كذلك انا لم انجب لست غبي حتي لا اعلم انكي قمتي بتنويمي ليلة زفافنا لتحضري عشيقك و تفعليها علي فراشي الكاميرا صورة كل شيء.
لذلك ابقي صامته عيشي كالفئران من دون صوت كوني مثلهم تستمعي لواقع قدمي لتهربي هكذا يجب أن تكوني "
قالها تاي فيما قام بترك عنقها جاعل منها تشهق بقوة فيما يأخذ خطواته للاعله غير مبالي بها

أنت تقرأ
مدير الجامعه
Teen Fictionأصبح أمر عادي هذه الأيام ان ينام رجل مع رجل آخر لكن ما ليس عادي هو أن تجبر أحدهم علي مشاركتك الفراش حتي تعطيه علامات عاليه روايه خياليه