(؛ قراءة ممتعة:)
فصل تاي القبله فيما تعلقت عينيه بخاصة هوسوك كلمات كثيره تاكل قلبه تمزق حلقه تأمره بالخروج و
التعبير عن وجودها لكن لا تعلم لما هي عاجزه الان لما قرارت التعبير بالعيون وليس بذلك الفم اللعين
'' هوسوك انا احب ......"
توقفت كلمات تاي عندما استمع كلاهما لصوت طرقات قويه وصوت صراخ
امراه من الخارج تامر هوسوك الذي ارتجف من الاستماع لصوتها بالفتح
تنهد هوسوك بقوة يحاول استجماع شتات نفسه فيما أمر تاي
"اختباء ولا تخرج مهما حدث "
حرك تاي رأسه بالايجاب فيما وقف ليقوم بالاختباء وعندها وقف هوسوك ليقوم بفتح الباب
"امي ذلك الفيديو......"
توقفت كلمات هوسوك عند رأيته ليد والدته تامر بصمت فيما تقول بسخرية
"هل سوف تكذب وتقول إنه ليس حقيقي هل سوف تخبرني انك كنت مقيد بأدوات جنسيه علي الأريكة
مثل العاهر فيما هناك رجل يقوم بتصويرك وربما اختراقك كل هذا كذب ؟"
كاد هوسوك يتكلم من جديد قبل أن توقفه تلك الصفعه التي جعلت وجهه يلتف للجهه الاخره فيما حاول تاي
الخروج لكنه تذكر كلمات هوسوك ليعود لمكانه يبكي علي حال حبيبه بصمت يعلم أن الفراق قد كتب علي
كل منهم من جديد لكنه لا يريد الخروج وجعل معاناه حبيبه تزداد اكثر من هذا
" انت كاذب . كذبت علي منذ سنوات طويلة أخبرتني بعدم حبك لعاهر جامعتك لكني أجدك في اليوم التالي تعرج بعهر فيما عنقك مليئه بعلامات الحب "
قالتها والدة هوسوك الذي بدأت عينه بإخراج مائها دون شعور منه ليستمع لصوتها من جديد
"حضر حقيبتك سوف تعد لتلك المستشفى.ولا تحاول الكذب وقول ان الفيديو ليس حقيقي امامي "
أنهت كلماتها لتقوم بأخذ خطواته للخارج مقرار انتظار هوسوك داخل السيارة قبل أن توقفها كلمات هوسوك
" الفيديو كان حقيقه . حبي له لازال موجود لست مختل عقليا ليتم حبسي داخل مستشفى للأمراض النفسية "
"ما الذي تقوله ؟"
"اقول انني احب . اقول انني أريده . اقول انني اريد من يتقبلني ويساعدني علي ترك ما انا به لا أن يدخلني مستشفى كل ما عليها صعقي بالكهرباء "
ابتسمت والدته بحزن شديد فيما تقول
"سوف يتركك .سوف يمل منك ويذهب للبحث عن فتاة صاحبة منحنيات تثيره ماذا بك ليبقه معك
.فترة انت نزوه تجربه جديده ممتعه اراد خوضها و الاستمتاع بها .سوف ينام معك يوم يومان اشهر لكن في
الاخير سوف يمل.سوف يشتاق لكلمة بابا ويذهب للبحث عن من تنجب له .
وحينها سوف يتركك بقلب مكسور لكن تذكر عندها أن تعود لحضني سوف أجبر انا قلبك ياطفلي خوض التجربة و تذكر العوده "
قالتها السيدة جونغ فيما اخذت خطواتها للخارج مقراره الرحيل
وقع جسد هوسوك علي الأريكة بضعف يقوم بالبكاء جاعل من قلب الآخر يتمزق فيما يحاول جمع شتات نفسه
قبل أن يذهب لمواساته"لن اتركك ولن امل .اذا ارت طفل سوف اذكر انك طفلي سوف استمع لكلمة ابي منك و أراك طفل .حبي ليس نزوه والا لكان قد انتها في هذه السنوات "
قالها تاي فيما يركع أمام هوسوك ينظر لوجهه الملئ بدموع ليقول بابتسامه مليئه بالحب
" وأقسم لك يا عشقي انني احببتك بكل جوارحي انت وطني أحضانك هي هلاكي واني لمستعمر ذلك الوطن حتي يوم مماتي فأهلا بقبر يجمعني مع من احب "
قالها تاي فيما يحتضن جسد الآخر بقوة يحاول اصال مشاعره
(: يتابع:)
أنت تقرأ
مدير الجامعه
Novela Juvenilأصبح أمر عادي هذه الأيام ان ينام رجل مع رجل آخر لكن ما ليس عادي هو أن تجبر أحدهم علي مشاركتك الفراش حتي تعطيه علامات عاليه روايه خياليه