اسيره الانتقام
بقلمي بنين ال ساعدي
بارت( ٤٦)
لا تنسون تصوتون حبايبي
ياهوَّ يدري بگَلبي چَم جاهل بچه ؟
ياهوَّ سامعها لصَفنتي !
أنطيني راحة بالك وچَيل حَسرتي
أنطيني وكتي . .
لمهِن سنيني الضَيعهن دهَر
تاتي يَم شُباگك أنتَ
آني شُباگي أنفطر .
……………………………………………….
مزن : اروحح للشمال اكعد هناك
بين ما اسوي الاجراءات واسافر يم
الي يتسمة ابوي
عبدالله: هذا احسن حل
مزن : زين هوة باجر جاي شوكت اطلع
حسين : كومي هسة حضري ملابسكم
وخلي اخذكم يلا رقاوي بوية كومي
حضري ملابسكم انتي واخوانج
رقية : صار
مزن : كمنة حضرنة ملابسنة
ونطلقنة للشمال واني خايفة من
الراح يصير وشلون اذا عرف سافرنة
ووشلون عرف ادم ابنة بين كل هاي
الاسئلة غفيت من التعب
كعدت على صوت حسين
حسين : اكعدي خلي نرتاح بهذا
الفندق الصبح نطلع
مزن : ماشي
نزلنة وأجر غرفتين
هوة راح ارتاح بغرفتة واحنة دخلنة
بغرفتنة ما كدرت انام ضليت
كاعدة ما كدرت انام للصبح اتصل علية
حسين حتة يكعدني
كمت كملنة وطلعنة بعد ساعات من التعب
وصلنة للشمال اجر النة فندق
دخلنة لغرفتنة
رقية : بوووية متتت تعبب
هاي كلهة علمود استاذ ادم واني
بيوم عرسي حتى للصالون ما يوديني
مزن : يا شو طالعة عينج
رقية : لا والله بعدهة بمكانهة
هية كلها تعرس لعد بقت علية تريدين
اصير ثلاثينية واعنس
مزن : عزا بعينج
رقية : لزكتي بعيني هسة تنعمي ومحد ياخذنيي
ضحكنة كعدت تلعب بتليفونهة
واني كمت سبحت وخابرت على الي
يتسمة ابوي
اتصلت علي جاوب
ابو مزن: هلا بنيتي
أنت تقرأ
اسيرة الانتقام
General Fiction- هذا العالم موحش، للحدّ الذي تجد الكثير حولك، مع ذلك لا تجد من تخبره بسواد ايامك، فتضطر لكتابة شعورك حتى ترصد من يشبهك هذه اللحظة.
