بقلمي بنين ال ساعدي
"حتى وإن تعافى الإنسان ونسى كل شيء، ستبقى معه تلك اللحظة التي أشفق بها على نفسه، ستبقى راسخة في ذاكرته للأبد كندبة لا يمكن شفائها أو تجاوز بشاعتها"..................………………………………………………
الهصور: وجان تتحركككمت على السريع
مزن مزن اكعدي ما كعدت
مديت ايدي ع ضهرهة ندستهة
اكعديي مزن
فتحت عين وعينها الثانية مغمضتهة
وشعرهة نازل على عيونهة ولابسة تراك
وردي وتفرك بعيونها عبالك طفلة
اكعدي اشربي علاجج يلاا
كعدت انطيتها العلاج ومي وشربت بدون صوت ورجعت مددت
رحت لغرفتي
كعدت اتذكر الصار وياية من سنتين
بيوم وليلة ضاعع حب ٣ سنوات
تذكرت اليوم الي دمرني ودمر كل احلامي
وغيرني
جنت كاعد بالغرفة ودخلت سجى حبيبتي
وبنيتي وزوجتي وبنت روحي هه
وكسرتي
للغرفة جنة متعاركين هاي الفترا متغيرة
علية سجى وعلى اقل شي تتعارك
ويااية جنت احبها وما اكدر اخليها زعلانة
حتى لو هية الصوج منها اني اراضيها
جنت احبها ٣ سنواتت احبها وبصعوبة
اهلها الي همة بيت خالتي ما وافقو لان
جان ابن عمها رايدها بس ضليت دوم
اروح احاجيهم واقنعهم وسويت كلشي
في سبيل يقبلون وافقو وتزوجنة
وضل زواجنة سنتين
وبيوم اجو بيت خالتي وجنة اني وسجى
متعاركين دخلو شو هاي سجى
ركضت ورا ضهر ابوهة حتى ما سلمت
عگدت حاجبي مستغرب
سجى : يابةة ما اريدةةة بعدد
ابو سجى : اهدي بوية خلي نتفاهم
سجى : بوية لا نتفاهمم ولاا ابدد ما
اريدةةة اريدد اطلگ اريددد اطفالل
صار ٥ اشهرر من سوا تحليل وطلع ميصير
عندة اطفال حتىى مالي نفس بي وما طايقتةة
الهصور : نصدمت
هه سجى شبيج وقت هذا الشقة
سجى : علىىى شنوو اشاقة ما اشاقةة
أنت تقرأ
اسيرة الانتقام
Ficción General- هذا العالم موحش، للحدّ الذي تجد الكثير حولك، مع ذلك لا تجد من تخبره بسواد ايامك، فتضطر لكتابة شعورك حتى ترصد من يشبهك هذه اللحظة.