#الشخصيات
#اقتحمت_عتمتي___TIGER___
#الفيروزه"تايجر_TIGER" : يعرف اسمه بين عالم العداله و الاجرام...
قاتل محترم بامتياز .. ينفذ اكبر عمليات الاغتيال كاشرب المياه..
بارد برود مستفز .. لا أحد يعرف من هو يخفي وجهه اسفل قناع
خاص... يغير شمله و مظهره على حسب العمليه...
يمكن القول انه كالحرباء ...
لا أحد يعرف اسمه او جنسيته او عمره او عمله و شكله طبعاً ..
لكن مايميزه لون عينه غريب .. رمادي بدرجه غريبه شبيهه بالزجاج...
خطير بمعنى الكلمه ... لا شرطه او مافيا قادره الوصول له ...
لايعرف شيء اسمه "نقطه ضغف" لكن هل سيظل هكذا ام .....
"نور الحسيني" : فتاه في ١٩ من عمرها تدرس اللغه الايطاليه ...
إلى جانب بعض الغات الاخرى تعرف بعض الكلمات
منهم ...
فقد حرص والديها على الاهتمام بتعليمها هي و شقيقتها ..
قدر ماستطاعا ، انجذبت للغه الايطاليه من بدايه مراهقاتها فهي
كانت تحب مشاهده الأفلام و المسلسلات الايطاليه رفقه
زوج خالتها الذي يكون نصف إيطالي و نصف مصري ...
و كانت لاتملك اي أصدقاء مع زملائها و أقاربها لذالك دائماً كانت منغمسه
التعلم اي لغه ز مشاهده افلام كثيره من لغات مختلفه لكن اكتر لغه تقطنها
الايطاليه و الانجليزيه ما أن تتحدث تشعر كأنها لغتها الام ..
كانت وحيده من صغرها منبوذه هن الجميع غير محبوبه ولاتعلم السبب..
لكنها تُعرف بين الجميع بأنها الاشطر و الأكثر ذكائاً و ناجحه في دراستها ..
و لها مكانه خاصه لدا المعلمين ... لاتعرف معنى علاقات الحب و الإعجاب
الذي كانت تستمع لها عندما كانت في مرحله الثانويه...
تعمل لدا شركه "نصار" مترجمه و كانت الوحيده بين دفعتها
الذي توظفت و ذالك لتفوقها .. كانت من النوع الحزين و البائس
رغم ضحكتها و مشكساتها لكن تشعر انها وحيده منبوذه بين الجميع
قصير جداً رغم أن عائلتها من النوع ذو القوام الطويل لكن هي الوحيده
الذي اتت هكذا... جسدها ليس نحيف و ليس ثمين شيء بين ذالك ..
و يختفي اسفل الملابس الفضفاضه الذي تحب ارتدائها
ملامحها صغيره و ليست فائقه الجمال (كما تعتقد) و ليست سيئه بل جميله
جمال خاص ملفت للانتباه قليلاً وهي شبيه بخالتها في جمالها و لها
هيئه خاصه بملابسها و حجابها تملك شقيقه واحده تدعى "نورهان" متزوجه ...
أنت تقرأ
اقتحمت عتمتي "TIGER"
Akcjaمقدمه : قصير، شقيه ، عنيده ، جميله كالقمر المضيء و .... مهلكه تلك الصغيره... اقتحمت عالمي المحصن بالعتمه الليل الكاحله.. ذالك العالم الذي بنيته عازلاً للنور لتأتي هي و بصدفه غريبه تضرب كل هذا في عرض الحائط ... جعلت من ذالك الذي وظيفته ضخ الدم ين...