انيوهاسيوووووو💜💜💜
🧸🧸🧸🧸🧸 let's start🧸🧸🧸🧸🧸
قام جونغكوك بتوديع أصدقائه ثم ركض بأقصى سرعته إلى غرفته مغلقا الباب خلفه تحت أنظار تايهيونغ المستغربة،
دخل تايهيونغ إلى غرفة الأصغر ليجده يعانق إحدى الدببة الضخمة بينما يقفز فوق سريره بسعادة بالغة، ليسأله: "هل أنت بخير جونغكوكي؟"
"نعم أنا بخير...لماذا؟" قال جونغكوك بعد أن توقف عن القفز ناظرا إلى تايهيونغ بتساؤل,
"لماذا كنت تقفز بتلك الطريقة؟"
"أنا فقط سعيد للغاية تايهيونغي...سعيد لحصولي على عائلة لطيفة...إنهم لطيفون للغاية...لقد أحببتهم جميعا" تحدث جونغكوك بحماس بيننا يبتسم بسعادة أمام تايهيونغ الذي شعر بالسعادة هو الآخر لرؤية ابتسامة حبيبه اللطيفة، ليتقدم منه مقبلا شفتيه بخفة و الأصغر تحول للون الأحمر من شدة خجله،
"متى تتخلص من خجلك هذا معي حبيبي...هم" قال تايهيونغ معانقا إياه ليدفن رأسه في رقبته مستنشقا رائحته اللطيفة،
"اا..ااأنا...ف.في الحقيقة...اا" قال جونغكوك بتلعثم غير قادر على الحديث بسبب خجله و تخدره من أنفاس الأكبر التي تلفح عنقه،
"لطيف"
.
.
.
كان جونغكوك مستلقيا في حضن تايهيونغ يستعدان للنوم إلى أن تحدث تايهيونغ:
"حبيبي...غدا سأذهب للشركة فهل ستأتي معي؟"
"صحيح نسيت ذلك تماما...لم أحضر جلسة التصوير" قال جونغكوك بانزعاج ليجبه تايهيونغ:
"لقد ألغيتها"
"لماذا؟"
"لا أعتقد أنك مستعد لذلك الآن..أليس كذلك؟" قال تايهيونغ قاصدا ماخصل في الفترة الاخيرة و تبرأ والده منه،
"نعم...ليس و كأنني احب ذلك على أي حال"
"ألا تحب عملك؟"
"لا... فقط أبي كان يجبرني على ذلك"
"إذن لست مجبرا على فعل ذلك الآن...اعتقدت أنك تحب ذلك و كنت طوال الوقت أتحمل نظرات الجميع لك أثناء التصوير...لست مضطرا لذلك بعد الآن"
"هل تقصد ذلك حقا؟...أليس علي العمل؟" قال جونغكوك بحماس
"ابدا حبيبي...ركز على دراستك و حسب" بمجرد أن قال تايهيونغ ذلك قفز جونغكوك فوقه معانقا اياه قائلا بسعادة غامرة: "شكرا لك تايو...أنا أحبك حقا"
أنت تقرأ
مدللي الصغير
De Todoرجل الأعمال الشاب تايهيونغ ابن السيد كيم صاحب اكبر الشركات في العالم، فقد ابتسامته بسبب ماضيه ليصبح ذلك البارد الذي من دون مشاعر، جيون جونغكوك طفل صغير عانى الكثير بسبب ذنب لم يقترفه، الرواية مثلية🏳️🌈 لا تحتوي على حمل رجال أو تخنيث الكوبل الرئيسي...
