رجل الأعمال الشاب تايهيونغ ابن السيد كيم صاحب اكبر الشركات في العالم، فقد ابتسامته بسبب ماضيه ليصبح ذلك البارد الذي من دون مشاعر،
جيون جونغكوك طفل صغير عانى الكثير بسبب ذنب لم يقترفه،
الرواية مثلية🏳️🌈
لا تحتوي على حمل رجال أو تخنيث
الكوبل الرئيسي...
كنت فقدتشعفي تماما بهاذيالرواية لأني من البداية ماكنتمقتنعة بيها بسبب اسلوبها و فكرتها و حتى اللغة الي كتبت بيها بس في ناس حبوهافرجعتكملتها 💗
🧸🧸🧸🧸🧸 let'sstart🧸🧸🧸🧸🧸
أصوات ضحكات سعيدة هي أول ماسمعه تايهيونغ بمجرد دخوله إلى منزله، استغرب ذلك ليتوجه إلى غرفة المعيشة حيث مصدر تلك الضحكات ليرى ذلك المنظر الذي ينعش الروح،
حبيبه يلاعب طفله الصغير الذي يطلق ضحكات لطيفة بسبب دغدغة الآخر له و الذي بدوره يضحك بخفة للطافته، جعل تايهيونغ يبتسم بوسع و يستند على الباب متأملا إياهما و قد زال كل تعبه،
"لم أتوقع أن أراك مرة أخرى سعيدا هكذا بعد كل هذه السنوات" و لم يكن ذلك سوا صوت شقيقته جيني التي كانت تنظر إلى ابتسامته السعيدة و نظرته الهائمة،
"و لا أنا..لم أتوقع أن أعثر على من يزيلالسواد عن روحي برمشة عين و دون حتى أن يدرك ذلك"
"يبدو أنك تحبه بشدة" ابتسم تايهيونغ بخفة كرد عليها ،
بينما تدخلت والدته بينهما تبعدهما عن طريقها حاملة صينية حلوى و تبدو متحمسة للغاية: "لما أنتماواقفان عند الباب ابتعدا عن الطريق...أنظراصغيراي لقد جلبتلكما كل ماتشتهيانه من فواكه و حلوى"
صرخ كل من جونغكوك و جيهيون بحماس بينما يقفزان نحو والدة تايهيونغ و يراقبانها بينما توزع عليهما الحلوى بعيون لامعة، "ياااااي"
"تايهيونغ كم عمر حبيبك" سألت جيني بدهشة ليقهقه تايهيونغ بخفة مجيبا: "رغم أنه سيصبح في 15 قريبا لكن يبدو أن 10 سنوات من عمره كانت مغشوشة"
"يبدو ذلك حقا"
"أبااا" كان ذلك جيهيون الذي ركض لحضن والده بمجرد أن انتبه له ليريه لباس الدببة الذي يرتديه:
"أنظر ماذا اشترا لي كوكي...أليست لطيفة...أبدوكدب حقيقي"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.