وددت أن أكتب لكن جف قلمي هذه المرة لا أدري أيأس أصابني أحزنٌ يغبنني أ اكتئابٌ أغرق فيه أم فقدان شغف اطفو عليه هل ماتت أحرفي وتصحرت تربتي وجفت أغصاني وتساقطت أوراقي أم ماذا أصابني إدراكًا كنت أخاف منه أم خيبة أمل قضت علي أم موتًا يحوم فوق رأسي تارة أشعر وتارتين لا أشعر بشيء أنتظر رغم إني أكره الانتظار أصبر رغم إن لم يعد لي شيء أصبر عليه نفذت ونفذت كلماتي كأنني أستنزفت كلي في شيءٍ لا يستحق إلا تجاهلي
___________________________________سحبوني وشفت اسد ضاربينه خفت على نفسي وخفت على اسددد ضليت اصرخ محد صار بكلبه رحمه وعافني نعاد عليه مشهد اغتص.....
نرجع لمريم
مريم: بكر مقبل اروح وي ودق اوف هم اريد اشوف ابوي مشتاقتله كمت طلعت ملابس نوم حلوه ودخلت سبحت وطلعت خليت عطر وردت انتقم من بكر شويه ودخل بكر
بكر: اوففف كيك طالع الحب تعالي نتشقلب شويه
مريم: عفوا؟
بكر: شني نعم تعالي احضنج
مريم: بكر تعبانه بس طفي الضوه وراي كعده
بكر: شو تعاليي اعلمجن على الكعده
مريم: اجه هجم عليه ومكدرتت اصده وستسلمت اله ضل يبوس بيه ويكولي شبي الحلو زعلان وما ارد لحد مكرصني من بطني
مريم:اوي بكر شبيك
بكر: شو عيديها اوي شنهاي بويه فهاوه
مريم: اول شي اني مو فاهيه ثاني شي زعلانه منك لا تحاجيني يعني شنو متخليني اشوف ابوي حرام عليك
بكر: انه حرام عليه شني بويه حسيتيني انه ضالم وانه ردت اخذج مو وياهم عوفيهم
مريم: يعني تاخذني
بكر: الله كريم
مريم: لاكول اخذج لاتكول الله كريم
بكر: شني بويه جا اكو احسن من الله كريم ههههههههه
مريم: لا مو ابوي كلما يكول الله كريم على شغله ميسويها
بكر:يابويه اخذنج والله اخذنج شو تعايي نطيتج مجال
تبديل بطله (يقين)
انه يقين عمري 19 سنه طالبه سادس ابوي شيخ حنضل اني بنيه من البيت لمدرسه مالي شغله بكلشي عندي 3 صديقات ومن هنا تبدي احداث ♥️
يقين: يمه مريم وين كالت اسويلج ريوك
الشيخه: هيه شنهي هاي مريم لازكه بغريفتها
يقين: يمه غير بكر لازك بيها لزكه وهيه تكول ولا يعوفني
الشيخه: من جمالها شمالهن بنات عمتج صبريه ماخذ وحده
يقين: يمه غير هاذه الحب يلعب لعب
الشيخه:شدمرنه غير الحب فلك صابهن مو حب سحوره

أنت تقرأ
ثم تشرق الشمس
Mysterie / Thrillerعالمً مخيف في وسط هذا العالم تعيش اختان وقعت احدهما في لعنة الحُب. والاخرى تنتضر مصيرها القادم ، ماحصل لهما كان لم يكن في الحسبان كل يوم تنتضر شروق الشمس لمعرفه ماذا ينتضرهما في هذا العالم "ثم تشرق الشمس" بقلمي:ريام العبادي