عدو مفاجئ.

1.1K 22 3
                                    

طبعا الانسان احيانا يتمنى يكون كاسه بيد جين. احم ما علينا. لا تنسو تحطو نجمه تقدير لتعبي.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تأتي رساله ل جوليت من شخص مجهول-

محتواى الرساله ( ان لم تنفصلي عن ساره سوف تموتين )

ماهذه الرساله.؟ ومن صاحبها. سألت جوليت نفسها فهي خائفه الان ولكن يقاطع تفكيرها سارة التي تقتحم غرفتها وتحضنها.

سارة : بحقك لقد كنتي هنا لساعتين الم تشتاقي لي.؟ -عبوس-

قررت جوليت اخفاء الموضوع لأنها ضنت ان الكلام مجرد مزحة من سارة ولاكن يبدو انها ارتكتب خطأ شديد.

جوليت : هيا لنخرج فالطائرة سوف تذهب ان لم نسرع.

سارة : حسنا حسنا.

تسريع احداث-
في المطار-

تصل رسالة ل جوليت ( يبدو ان التهديد لم ينفع لقد حذرتك )

ومن دون سابق انذار تخترق رصاصة جسد جوليت-

بدأت الدموع تنهمر من عيون سارة وهي تصرخ وتتصل في الاسعاف

سارة : لا تموتي الان ارجوك اصمدي لدقائق سوف تصل النجدة.

جوليت : يبدو ان السعادة قد انتهت وسوف انتهي معها ايضا.،

هذا ما قالته جوليت بصوت مبحوح وابتسامة مؤلمة قبل ان تغمض عيناها. انها حقا لا تعرف لماذا الحظ لا يحالفها ابدا.

صوت صرخات سارة قد ملئ المطار كله. محبوبتها وساكنه قلبها تموت امامها.

أنا أحُبكِ جِداً يا فؤادي وَقِطعه قَلبي ألثَمينة فَأرجوكِ لا تَترُكيني وَحدي فَأني بِدونِكِ كَ جَسَدٍ بَلا روح.

ترى هل انتهت قصه حب لم تبدأ بعد.؟ هل جوليت سوف تموت..؟

في جهه اخرى.-

.
.
.
.
نُقلت جوليت للمستشفى بالفعل وهي الان في العناية المركزة.
                                                                 
                                                                    •

بينما في جهه اخرى سارة تبحث عن ذالك العاهر الذي اطلق على جوليت النار، وقد وجدته بالفعل وهذا كان سهلا بالنسبة لها.

ساره : ماذا بحق الجحيم تفعل هنا ولم فعلت ذالك ايها العاهر اللعين.!! -بغضب

مجهول : لن يقترب منكِ احد وانا على قيد الحياه. -بصوت مبحوح بسبب الضرب

سارة : تبا لك ولأمثالك.

.
.
.
.
.
.
ترى من هذا الشخص.؟وما قصته مع سارة.؟ وهل ستعيش جوليت ام ستموت.؟

يتبعععع.(:

لاتنسو تحطو نجمه.

هل سأجد من يحبني.؟حيث تعيش القصص. اكتشف الآن