ملهي ليلي .....الساعه الحاديه عشر مساء
علي أحد الطاولات يجلس ادهم ومعه جاكي
كانو يرتشفون بعض المشروبات الساكره
يحاول ادهم النهوض قائلا بسكر شديد ،،
انا اتاخرت بقي ياجاكي وهمشي
جاكي بسكر شديد ،، استني ادهم ..نروح سوا
نروح الشقه عندي نسهر مع بعض انت واحشني اوي
ادهم ،، لا جاكي مستحيل انتي عارفه
انا أخري سهره وكأس بس إنما حاجه تاني لا
جاكي وهي تمسك بيده قائلا ،، عشان خاطري ادهم
ادهم بنفي ،، لا جاكي معلش
يالا باي
جاكي بتافاف شديد ،،غبي ادهم انت
ڤيلا السيوفي
غرفه نوم ادهم
سلمي تنام فراشا وهي ترتدي بيجامه نوم حمراء
شعرها الحريري ينتشر حولها بجاذبيه
يدخل ادهم وهو يتمايل يمينا وشمالا
يخلع سترته ويلقيها أرضا .
ثم يخلع قميصه أيضا ويلقيه أرضا
مجرد الجلوس علي الفراش تقع عيناه في عيني
سلمي ذات الرموش الطويله
ينظر إليها ادهم بحده ...محاولا التقاط أنفاسه
يلمس خصله من شعرها الأسود دون وعي
محاولا التقاط قبله من شفتاها الورديه
ولكن قبل أن يلمسها تفيق سلمي من نومها
لتدهسه بيديها ...أرضا
يقع ادهم علي الارض دون وعي لاي شي
تنهض سلمي بغضب قائلا ،، آلا انت بتعمله ده اتجننت
ينهض ادهم قائلا بغضب ،، اتجننت ليه هو انت مش مراتي
ولا اروح انادي جدي يعني
سلمي ،، اسمع انا مستحيل اخليك تلمس شعره مني
ثم تغادر سلمي الغرفه علي الفور
يلقي ادهم جسده علي الفراش بنعاس شديد
صباح يوم جديد.
غرفه نوم سلمي
تجلس سلمي امام التلفاز تشاهد فيلما ما
بينما تمسك جريده اليوم
تصدافها خبر ......ليله امس
رجل الأعمال المشهور ادهم السيوفي
في سهره خاصه مع فتاه اجنبيه .....
مغادرين الحفل سويا ....وذهابهم إلي المنزل