رهف فاقده الوعي ونايمه علي الفراش
يدخل ادهم بحزن شديد وخلفه سلمي
ينظرون إليها ببكاء شديد ..........
رهف تردد بشفتاها اسم عاصم ،،
رهف بنبره الم ،، عاصم. عاصم
ينظر إليها ادهم بذهول تام
ينظر إلي سلمي قائلا ، مش عاصم ده الا كان
موجود بره
سلمي تهز راسها بالموافقه بخوف شديد
يمسك ادهم يدي سلمي يخرجان خارج الغرفه
يقف في قسم الاستقبال قائلا ،، هي اي الحكايه
سلمي بخوف ، حكايه اي
ادهم ،، الاول يجيبها من الجامعه دكتورها وهي مضروبه بالرصاص
بعدين يفضل يعيط عليها ويدعيلها اوي
وبعدين هي تردد اسمه
ثم يمسك ايد سلمي قائلا ،، هو اي الموضوع
سلمي بخوف ، انا معرفش حاجه
ادهم ينظر إليها نظره عدم تصديق قائلا ،، سلمي
سلمي بتعلثم ،، انا كل الا اعرفه انها حكتلي عن واحد بتحبه واسمه عاصم معرفش حاجه تاني
ادهم بأمائه ،، ااااه بتحبه وبيحبها .
سلمي ،،، انا عايزه اروح اغير هدومي واطمن
علي طنت هدي تلاقيها قلقانه
ادهم يضرب بيده علي رأسه قائلا ،، ياااا