في بداية احداث داعش تحرك اللواء مالتنه الى الموصل
ودارت معارك طاحنه بينه وبينهم وانه وياي مجموعه من الجنود الابطال
جان موقعنه بالسطح مال المدرسة
جان الفوج مالتنه بي ٤٣٠ جندي وهواي ناس استشهدت بقينه بس ٧٥ واحد
الي استشهد والي هرب
في احد الليالي ردنه نحرر عائلة جانت محصوره
هاي العائلة جانت عدهم بنيه جميله للحد الذي لا حدِ له
جانت خايفه تطلع ع مود لا يضربها القناص
فكان الحل الوحيد انو انزع الدرع مالتي ولبسته الها
وكدرنه نحرر هاي العائلة
بعد ٥ ايام جنه طالعين دوريه راجلاً ف شفت البنيه نفسها
( الصدفه مره ،، الصدفه اذا مرتين موعد)
كملنه الطريق ....
رجعنه للمدرسه
انه من الضباط الي يحب يقرا
وجنت حاصل على شهادة الماجستير في قسم الهندسة الميكانيكية
ف بالاستراحة مالتي اراجع معلوماتي واحاول اسوي شي جديد
لان انه من محبين الطاقه المتجددة ( الطاقة الشمسية)
فهاي البنيه لا مشاركتني القهوه ولا مشاركتني بالقميص ليش جاي تحاصر افكاري؟؟؟
طلعت المفكره مالتي وكمت اشخبط ، وكتب الها
كتبت لكِ الكثير من الرسائل في الحواشي
الكتب، دفاتري الدراسية، قصص الادب التي اقضي بها وقتي
كتبتُ على الاخشاب المغبرة، و زجاج السيارت صباحاً
و وضعتُ جزءاً منها بين شقوق البنايات وعلى سطوح المنازل
وكنتُ كلما ازور مكان فراقنا اعطي الى حارس المقبرة رسالة جديدة
ولم استلم الرد
اشكُ انهُ يعطيها لحبيبتِ الغائبة؟!
وقد كتبُ آخر رسالة على درهم قبلَ ان اعطيه لفقير
سمعتُ ان الفقراء احباب الله ومن المحتمل ان يكون بيتهم قريب من السماء فتصلكِ رسالتي
