سليمان /سالم انا هاخد قرارات لصالح العيله وترابطهم عايزك تساعدني
قلق سالم واحس بأن هذه القرارات في مصلحه العيله بس كارثه
سليمان/اريد تزوج زين لعائشه ،فلتساعدني سالم
كان زين سيدخل الغرفه ولكنه صدم بشده من الحديث هل يتزوج من رفضته قديما وفضلت شخص آخر عليه الآن وبعد كل هذا العمر سيتزوج ولم يدري بنفسه الا والاكواب واقعه علي الارض
التف سالم وسليمان ليروا ماذا يحدث ،خفق قلب سالم بشده علي ابنه
ولكن تحدث زين بغضب شديد وعصبيه ولكن بصوت واطي /انا لست طفل في العشرين منه عمره ،لتحدد ما يفعل كفي لعب بحياتي
ألقي زين كلماته وذهب سريعا
وعاد الأبناء وجالسوا وكان يظهر علي وجههم السعاده وعدن جلس بجانب غزل
سليمان /عائشه واولادها أريدكم في غرفتي
ذهب وذهبوا وراءه
جلسوا بجانب بعضهم في توتر
سليمان /اريد ترابط في العيله اكتر ،انتم احفادي انتم اقرب الي قلبي انتم نور عيني ،اقسي عليكم خوفا عليكم ،انتم مستقبل العيله ،انا اناني أريدكم دائما حولي وفي تزايد
تقدم منهم وحضنهم بقوه وبحنان وبادلوا بكل حب وصدق
سليمان /اريد تزويج عائشه لزين
عائشه بفرحه داخليه /موافقه علي ماتريد ابي
ولم يكن الخبر صدمه لأبناء عائشه ،فرحووا بشده ،فهم يحبون زين بشده ،فهو حنون دائما
وخرجوا في سعاده لم يتوقعها سليمان
ذهبت سليمان الي مكتبه يري الشاشات الموجوده في مكتبه وجد في الصاله ما صدمه بشده في سالم يدلل الجميع ويدغدغهم ويضحكوا بشده وفي حاله مرح حتي أبنائه وأحفاده شاركوا سالم ولم يبخل علي أحفاده فهو دللهم بشده وضحكوا كثير
ولكن اضحكه اكتر غيره احفاد سالم ومنظر وجوههم
نزل سليمان سريعا الي أسفل ولكن صمت الجميع وجلسوا في أماكنهم
سليمان /ماذا اجاء جلدكم، لما صمتوا
ايتن /هل تسمح لنا أن نمرح
سليمان /هل منعت المرح ،انا منعت الفوضي
عادوا الجميع الي مرحهم ،ومزحاتهم وكان سليمان يراقب محاولات عدن للتقرب من غزل ،وروان تتقرب من مارك
ولكن ماصدمهم مشاركه سليمان في حمله التدليل
