Hiبارت جديد
استمتعوا
====================================
فيكتور اقسم انه هو من أتى لم ادعوه او ما شابه .
ارجوك توقف انت تخيفني
امسك رسغها بعنف ليقول بحدة وسخرية : اوه هل حقا اذيتك اسف عزيزتي لن افعل ذلك مجددا .
بصقت بوجهه بغضب لتقول بصراخ : اللعنة عليك ايها الوغد .
مسح وجهه بعنف نظر لها بنظرات قاتلة ليصفعها بعنف .
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
خرجت من غرفتها مسرعة نازلة السلالم بسرعة توجهت للباب لكي تفتحه اتاها صوت مزعج تعرف صاحبته جيدا : عزيزتي تاليا إلى أين انتي ذاهبة .
التفتت ورائها لتقول بابتسامة خفيفة: سيلينا مالذي ايقضكي في هذه الساعة يجب عليك العودة للنوم الوقت متأخر .
سيلينا : اوه حقا اذا لماذا انتي مستيقظة في هذا الوقت المتأخر .
تاليا بنفاذ صبر : هذا ليس من شأنك .
أرادت الاستدارة والخروج ليقاطعها صوت والدها وهو نازل من السلالم : تاليا .
التفت بنفاذ صبر: نعم ابي هل تريد أن تسألني ايضا إلى أين أنا ذاهبة .
لا ليس كذلك ولكن فكرت بما انك ذاهبة لمشوارك هذا خذي سيلينا معكي لكي تستمتع لم تخرج من المنزل لفتره طويله.
نظرت لها سيلينا بابتسامة خبيثة نظرت تاليا لوالدها بصدمة : ابي لو سمحت انا لا احب ان أحرج أمام أصدقائي ماذا سيقولون وايضا هي لا تعرفهم لذلك لا حاجه لأن تأتي معي ، وداعا .
توقفي ؛ ستأخذينها معك وهذا غير قابل للنقاش .
نظرت لها سيلينا بابتسامة ساخرة لتقول : لا مشكلة ان لم تأخذني فربما انا عار بالنسبة لها .
لا تقولي ذلك ، وايضا تاليا هل تعصين اوامري .
تاليا بسخرية : اكيد لا ، يشرفني ان تأتي معي .
سيلينا : جيد لأجهز نفسي اذن .
"""""""""""""""""""""""""#####$$#$##$#####$
دخل ذلك البار يمشي بينهم بتوتر وهو يعتذر لكل شخص يصطدم به نظر بالارجاء ليجدها تقف مع مجموعة من الشباب وتضحك معهم لقد شعر لوهلة بالغيرة منهم كيف انها تضحك معهم بأريحية.
لقد شعر بالنقص لأنه في كل مرة تتحدث فيها معه يتوتر ولا يستطيع أن يجيبها بسهولة وهي من الواضح عليها انها تنزعج من تصرفاته لأنه خجول وليس مثل بقية الشباب الذين يتحدثون معها بثقة.
قاطع شروده ليزا التي رحبت به قائلة : كيف حالك فيكتور.
عدل نظارته بخجل محاولا عدم التوتر ليجيبها : ب.. بخير .
ابتسمت له بخفة شاعرة بتأنيب الضمير لما سيحدث له لتقول: تعال معي لاشرب شيء تاليا تنتظرك منذ زمن .
ابتسم بخفة ليهمس : تاليا تنتظرني .
ربما هو مخطئ بحقها وهي معجبة به .
<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
لقد مر الكثير من الوقت وهو جالس بين شلة الشباب والبنات وقد شعر بالدوار من العصير الذي شربه عدل نظارته لكنه لا يرى بوضوح يشعر كأن الزمن قد توقف وهو ينظر لهم يضحكون بشدة ويناظرونه ليسأل الجالسة بجانبه : ليزا هل انتي متأكدة من انه عصير أشعر بالدوار ربما قد اخطأوا بالطلب .
لقد قالها وبكل برائة نظرت له ليزا بتأنيب ضميرها لتضحك تاليا قائلة : ما بك عزيزي فيك هل تشعر بالدوار .
اجابها بتوتر : قليلا .
لم يفهم سبب ضحكهم عليه بعد ذلك .
أتت فتاة شقراء بزي نادلة لتقول بدلع : آنسة تاليا.
اومئت لها تاليا لتقول موجهة كلامها لفيكتور : فيك ما رأيك أن تنهض معي وتأخذ قسطا من الراحة يوجد لدينا غرف فوق للاستراحة سترشدك إيما .
نهض بصعوبة ترنح ليقول الأفضل أن أذهب للمنزل لابد أن ابي ينتظرني.
نهضت تاليا لتقف أمامه قائلة بحزن مصطنع : لا لايمكن الذهاب الان سأحزن أن ذهبت الان يمكنك أن تأخذ قصطا من الراحة وبعدها تسهر معنا سنسهر للصبح مارأيك .
نظر لها بتشوش لقد شعر فجأة بنشوة غريبة ابتلع ريقه بصعوبة وجبينه بدأ بالتعرق نظرت تاليا لأيما لتغمز لها لتأخذه أمسكت ايما بيده لتقول له : تعال معي.
مشى معها وهو غير واعي لما يحدث معه ، ابتسمت تاليا وهي تراه يذهب لقد نجحت خطتها .
استدارت بعد ان قال لها احد فتيان الشلة : رائع هل وجدتي واخيرا فريستك لهذا العام .
ابتسمت لتقول: اضنني وجدتها بالفعل .
استدارت لتغمز للدي جي فهم ماتريد ليقوم بتشغيل الشاشة الكبيرة لتشهق ليزا وهي ترى فيكتور وأيما وهما يمارسان الجن**س بالفيديو والواضح أن ايما قد حجبت صورتها ولكن فيكتور واضح جداً وهو عاري تماماً غير واعي لما يفعله ومن الواضح انه ليس لديه خبره لأنه اول مرة يقوم بعلاقة مع احدهم وايما الاسوء نظر الجميع له لبدأوا الضحك بهستيريه عليه وهو عاري تماما أمامهم بالشاشة .
نظرت ليزا بصدمة لتاليا كيف تفعل هذا وهي تنظر له مستمتعة الا يأنبها ضميرها .
وقفت لتقول بغضب : تاليا ارجوكِ أوقفي هذه المهزلة الان .
نظرت لها تاليا رافعة حاجبها لتقول : يستحسن أن لا تتدخلي بشؤوني الخاصة او ستندمين .
نظرت لها ليزا وقد نزلت دموعها : انتي سيئة تاليا سيئة جداً وستندمين على هذا بعد ذلك .
ضحكت بخفة لتقول: سنرى هذا عزيزتي ليزا .
____________________________________________
انتهى البارت
اتمنى الدعم منكم
باي ❤️
أنت تقرأ
ضننته احمقا
Romanceمن انت ؛ بدى متوترا حين سألته اانا اسمي فيكتور وانا تاليا تشرفت بمعرفتك يا فيكتور مددت له يدي فمد يده لي بخجل ولأول مرة أشعر بأحساس الدفئ من ملامسة يده شعرت بالأمان فمحوت هذا الاحساس بحقك تاليا هل حقا ذوقي اصبح دنيء لدرجة ان انظر لشخص خ...