Hey everyone m here again with a new chapter
I hope u like it
I am really happy with your beautiful and positive comments it keeps me motivated to write more thank u
i love you♥️
.....
Warning: sexual content
"فيغاس ، هل هو مريض"
أومئ الجالس على السرير بينما يحمل القفند خاصته بكلتا يديه يتفحصه بأعين قلقة أمامه بيت المتكئ على السرير
" هو يتنفس بطريقة غير طبيعية منذ فترة "
" هل لديك دواء ما"
نفى برأسه قبل أن يرتدي نعاله و يحمل القنفد
"أين ستذهب"
"سآخذه للبيطري"
"لكن..."
" أنا لا أسألك"
قال بإنفعال قبل أن يخرج مسرعا مغلقا باب الغرفة .
تنهد بيت بقوة لكنه وسع عينيه بصدمة حالما رآى الغرض الامع حيث جلس فيغاس سابقا . أمسك المفتاح ببعض الشك ، هل تركه فيغاس عمدا أم أنه ليس مفتاح السلسلة ،
لم يضيع أي وقت في التفكير و أدخل المفتاح في القفل .
ضحك بعدم تصديق عندما فتحت السلسلة أخيرا ، مسد رسغه و إستقام فورا مرتديا جاكيت فوق جزئه العلوي العاري و فتح الباب .
نزل السلالم على أصابع قدميه بيننا يلتفت و يمسح المنزل بعينيه ، لحس الحظ كان المنزل خاليا من الحراس .
حالما خطى خارج الباب أخيرا تنفس الهواء المنعش و إرتعش بخفة لبرودة الجو ، أخيرا هو حر . لفت إنتباهه جسد فيغاس الجالس على العشب ،
كان ينزل رأسه بيأس و ينظر بجمود الى القنفد الذي توقف عن الحراك .
إستدار و جرى نحو الباب الخارجي ، خطوات قليلة تفصله عن العودة لحياته السابقة لكنه توقف فجأة عندما مرت صورة فيغاس أمامه بدا وحيدا للغاية و حزينا ،
لا أحد يريد أن يكون بمفرده في هذه الأوقات ، يحتاج الجميع كتفا للإتكاء عليه أحيانا ،
بغض النظر عن من هم او مدى قوتهم .
صحيح أن فيغاس أذاه و كثيرا ، لكن هناك طاقة غريبة داخل بيت تستمر بجذبه أكثر ناحية الرجل الآخر ، كأنه يغذي فيه شيئا ناقصا . جزء منه يخبره بالجري نحوه الآن و جزء آخر يخبره بالهروب و عدم العودة أبدا . لعن نفسه داخليا على الذي سيفعله الآن .
توقف و أغلق عينيه و كور قبضته بقوة و عاد راكضا اليه ، جلس بجانبه على الأرض و حالما انتبه له فيغاس وسع عينيه بتعجب للحظة و عاد للنظر أمامه
أنت تقرأ
fallen angel_vegaspete
Romance"أدرك أنه إذا كان بيت ملاكا فأنا كنت الشيطان " "مُختَل" " أتعلم تبدو لطيفا عندما تتألم" "أقسم يا فيغاس ايها الوغد يوما ما سأجعلك تنحني عند قدمي " "انا من يصنع جروحك و أنا من يداويها" "ملاكي" "أخْبرنِي مَاذا تُرِيد همم" "أُرِيدُك..."" "يقولولن أن...
