سلام يا جميلات
هذا البارت مخصص لمحبين أليكساندر
لاتنسوا التصويت وترك تعليق لطيف
قراءة ممتعة(。♡‿♡。)
~•ALIXANDER P.O.V•~
تقدمت من باب غرفة سيلين لأسمع الهدوء بها ، مادل على إنتهاءها من مهاتفة والدتها فقرعته حتى سمعت صوتها سامحاً لي بالدخول
"سيلين ، هل كل شيئ بخير؟" سألتها عندما رأيتها تحيط وجهها بيديها
"أجل.. أجل كل شيئ بخير " قالتها بتعب
"هل أنت متأكدة؟ تبدين متعبة!" قلتها بقلق وتقدمت نحوها لأضع يدي على كتفها فأبعدت يدها ليظهر وجهها أمامي ونظرت إليّ
"أنا حقاً بخير.. مشوشة قليلاً فحسب" قالتها وأبتسمت محاولةً إخفاء تعبها لكنني أعرفها جيداً!
قطع حديثنا صوت الجرس فتنهدت وأشرت إلى وسادتها
"إذاً إرتاحي قليلاً " قلتها لتومئ لي ثم تراجعت على مضد وفتحت الباب لأرى مصلح النوافذ
لقد نسيت أمره تماماً!
رحبت به وطلبت منه الدخول ليقوم بعمله بينما عدت لسيلين فودجدتها مستلقية ، ماجعلني أتراجع بهدوء وأغلق بابها
جلست على الكنبة في غرفة الجلوس ، أمسكت بهاتفي ودخلت إلى بعض التطبيقات لأقوم بتحرياتي المعروفة! ، أدخلت إسم أنكيدو في البحث وصدمت بصورته أمامي
إنه شخص معروف..!
لديه مطعم في الزقاق الشماليّ ويبدو أنه فاخر حقاً ، لكن كيف لشخص مثله أن يمتلك كل هذا!؟
يجب أن أذهب لأتأكد من الأمر..
انتظرت بفارغ الصبر حتى انتهى هذا العم من تركيب النوافذ وهذه المرة كانت غير قابلة للكسر ثم خرجت من المنزل لأنزع الغطاء عن السيارة التي وضعها أبي في الكراج كي نستخدمها في الحالات الطارئة وتوجهت بها إلى ذلك العنوان ..
لا أستطيع أن أرى سيلين بهذه الحالة أكثر ، ولسبب ما أشعر أن لأنكيدو هذا علاقة بالأمر ، يجب أن أفهم ما يحدث قبل فوات الأوان!
وبعد دقائق قليلة كنت قد وصلت إلى ذلك الحي.. وقد كان حيّ قديم بعض الشيئ لكن المطعم يلمع في زاويته بشكل واضح
ركنت السيارة على مسافة منه وجلست أراقبه من بعيد لعلي أرى تحركات غريباً لكن لا شيئ يذكر ، لذا قررت الترجل من السيارة وتوجهت نحو بقالة قريبة
أنت تقرأ
خطر الرفيق 2 (مكتملة)- Mate danger 2
Hombres Loboهل ستكون حياتي كـ حياة والدتي؟ هل سأعيش الظلم الذي عاشت به؟ لماذا يقع علينا عاتق تحمل ذنب أباءنا؟ وكيف سأتمكن من التعامل مع الأمر؟ كيف سأكون عائلة من عائلة مدمرة بالفعل؟ والأهم.. هل ستكون نهايتي سعيدة؟ 2# في أسطورة 2# في مستذئب 1# في هجين