جزء 3

211 15 6
                                    

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ♡
رأيكم في تعليق ♡
______________________________________
أخذها ادوارد إلى القصر كان يوجد ثلاث خادمات لطلبه
ادوارد:حضرن الطعام للصغيرة أنا لا أريد...أنا في غرفة المكتب زين
زين بدهشه : أمرك رئيس
ذهب إلى غرفة مكتبه والصغيرة معه يحملها
وضعها على الأريكة في مكتبة قائلا: تناولي طعامك واجلسي قليلا وبعدها نذهب إليها
آيلا بدموع : لا أريد أي شيء سوى مامي
ادوارد: هشش كلامي سينفذ لا تتحركي من مكانك
نظرت آيلا له بدموع قائله: اريد مامي اريد الذهاب لها لا اريد البقاء معك
ادوارد بحده :لقد قلت ما عندي اصمتي حتى يأتي الطعام
آيلا ببكاء: لن يحدث شيء إذا رأيتها أولا
ادوارد بحده : اصمتي لا أريد سماع صوتك إن تحدثي قبل أن تأتي العاملة بالطعام ستعاقبين سمعتي
هزت رأسها ببكاء وقد بدأت بالإرتجاف هي الأخرى
نظر لها ادوارد بنظرة مريبة كيف لها أن تشبهها بهذا الشكل أو حتى نفس ارتجافها نفس عناداها نفس الصوت المزعج ماهذا
تركت مقعدها مقتربة منه أمسكت يده بيديها الصغيرتين والبكاء يملأ وجهها وهي تطبق على شفتيها حتى لا تتكلم
نظر لها يشعر بشيء سيء بداخله مسح دموعها برفق شديد بعفوية وهو يؤشر لها بالجلوس ابتعد عنها قائلا:ما الذي أفعله عليّ قتلهما ماذا يحدث معي صغيرة تأثر بي هل أمزح مع نفسي وتلك الفتاة الأخرى أحضرت لها حجاب وأدخلتها غرفتي وهذه مكتبي فك ربطة عنقه قائلا بعفوية :استغفر الله
توسعت عيناه بشدة ماذاا خرج من غرفة مكتبه بصدمة كبيرة ماذا كيف أثروا بي !! أشعر بالضيق وقد قلت استغفر الله هذه الكلمة أخر مرة قلتها كانت منذ بعد وفاة أمي عليّ الابتعاد عنهما
دخل الغرفة وأخيرا قد ظهر غضبه
طرقت العاملة الباب ومعها الطعام أخذه منها ووضعه على الطاولة
ادوارد بغضب: تناولي الطعام
ارتعبت من نبرة صوته فاشتد بكائها
ادوارد بغضب: لا أريد سماع صوت اصمتي تناولي وأنتي صامتة
آيلا ببكاء شديد: لا أريد أي شيء أريد الذهاب من هنا دفعت الطعام ليسقط على الأرض
نظر لها وقد احتدت ملامحه بشدة وأحمر وجهه قائلا: ما الذي فعلته الأن لا ذهاب لها لثلاثة أيام ولا طعام لك ليومين
آيلا ببكاء شديد: أريد الذهاب من هنا
إدوارد: اصمتي اصمتي نامي فقط لما لا تتوقفون عن البكاء سئمت من ازعاجكما
آيلا: لا أريد لن أصمت أريد الذهاب أنت أخذتني لتحضرني إلي مامي ليس لهذا المكان
امسك إدوارد فكها قائلا: توقفي عن اغضابي حتي لا اقتلك الأن و اذهبي للنوم و انتي صامته فهمتي
أنهى كلامه بصراخ جعلها تترتجف ببكاء شديد دفعته عنها بيديها الصغيرتين
تركها ادوارد أمسك اللابتوب الخاص به ليكمل عمله حتي لا يقتلها الأن
نظرت له ببكاء قائله: دعني أذهب
لم يرد ادوارد عليها فقط أكمل عمله وسط بكائها الذي تحول إلى صراخ في النهاية
نظرت له ببكاء شديد ثم أمسكت الصورة بجانبها ألقتها بغضب شديد قائله: أريد الذهااب
نظر ادوارد لها بحده قام من مكانه فور كسرها للصورة نظر للصورة علي الأرض ثم نظر لها بغضب قاتل
ضربها ادوارد علي وجهها بقوه
سقطت آيلا علي الأرض بعد تلك الصفعه
نظر ادوارد إليها بغضب ثم إلى الصورة علي الأرض
لا حظ سكونها الشديد هزها ادوارد ليلاحظ الدماء علي وجهها
حملها ادوارد بسرعة ثم أخرج هاتفه سريعا اتصل بزين
زين: أوامرك رئيس بالرغم من أني مازلت...
إدوارد بغضب: اصمت واتصل بالطبيبة سريعا اجعلهم يجهزون المشفي حتي اتي
زين: حاضر ....
أغلق ادوارد سريعا ثم دخل إلى سيارته قاد بسرعة كبيرة
أوقف السيارة امام المشفي كان زين أمام الباب ينتظره
وضعها ادوارد علي سرير المشفي نظر إلى الدماء في يده بهدوء مريب
ثم جلس في الخارج
وضع زين يده علي كتفه قائلا: ما بك
إدوارد: لا شيء
زين: لما تبدو قلق هكذا هذه أول مرة أراك هكذا أنت بخير
إدوارد: لست قلق لا يوجد شيء
زين: هل أحضر لك ملابس غير هذه
إدوارد: لا يهم
جلس ادوارد يشعر بالحزن الشديد بداخله كيف يؤذي طفلة صغيرة لمجرد بكائها مر مدة جيدة تقرب الساعتين
خرجت الطبيبة تبدو غاضبة
إدوارد: هي بخير
الطبيبة بغضب شديد: و لك عين تسأل عنها كيف تضرب الفتاة هكذا ما هذا العنف هل لديك شيء في عقلك ما الذي فعلته تلك المسكينة لتفعل بها هذاا هل أنت أب حتي سأبلغ عنك الشرطة كيف تفعل ذلك بالفتاة
أشار ادوارد لرجاله بعدم التدخل
الطبيبة: وهل ستفعل بي مثلها تحدث
إدوارد: كل ما أريد معرفته هل هي بخير
الطبيبة بغضب شديد: ستعاني من الصداع النصفي فقط أتعلم ما معني أن تعاني طفلة ذات سبع أعوام من صداع نصفي و بسبب والدها إن كانوا الأباء هكذا فلا حياة على هذه الأرض سأرفع ضدك قضية و سترى أيها الحقير أيضا ذلك الزجاج ماذا كان يفعل على الأرض ما هذا الإهمال أين امها
لاحظت الطبيبة تجمع العاملين
إدوارد: هل هي مستيقظة
الطبيبة بغضب:وهل تظن أنني سوف أسمح لك برؤيتها لن يحدث فهمت
إدوارد:هي ابنتي أنا أراها في أي وقتأاريد وأفعل بها ما أريد ما دخلك أنتي
الطبيبة:أنت أسوء أب في هذا العالم
ذهبت الطبيبة بغضب من أمامه كما غادر ادوارد أيضا
ذهب ادوارد إلى منزله القديم منزل والدته دخل الى غرفة أمه أغلق الباب بغضب شديد ألقى بنفسه على السرير يشعر بالغضب الشديد من كلامها
يشعر بضيق لم يشعر به منذ ثلاثة عشر عاما لم يشعر ولو لمرة واحدة بالندم ماذا الأن تمسك بصورة والدته قائلا بضيق شديد: أمي أنا أنا أصبحت مجرما أمي أنظري إلي لقد أتيت بدمائها ها هي على قمصي قتلت الكثيرين أيضا لقد قلت استغفر الله أمي لقد شعرت بالندم أشعر أنني فاشل وسيء كما قالت تلك وإن كانت في موقف أخر لقتلها برصاصة واحدة
دخل ادوارد إلى الغرفة بهدوء كان رائحة الأدوية في كل مكان
نظر إلى الشاش حول رأسها وكيس الدماء الذي تم توصيله بيدها و الزجاج و القطن الملي بالدماء في سلة القمامة نظر إلى الأرض بقليل من الندم ابتسم بسخرية فور رؤية قميصه
جلس علي الكرسي بجانب سريرها أمسك يدها الصغيرة ثم قام بتقبيلها قائلا: أسف يا صغيرة انا سيء أنا أصبحت سيء كثيراً بعد ذهابها أعلم بأنها حزينة مني كثيراً بسبب ما أفعله لكنني أسف أنا لا أعلم كيف استطعت ضربك او إيذائك حتى أسف كثيراً أنتي صغيرة و أنا مجرد شخص سافل حقير
استمع إلى طرق الباب ثم قام فتحه قال:اعتني بها جيدا لا تتركها مهما حدث
هز زين رأسه له ثم دخل
سمع ادوارد صوت بكائها قبل خروجه
استدار لها نظرت له ببكاء شديد كما أنها ترتجف من الخوف
عانقها زين قائلا: لا تبكي يا صغيرة أنا معك هنا هل يؤلمك شيء
أشارت بإصبعها الصغير على ادوارد ببكاء
ربت زين علي ظهرها برفق شديد قائلا: لا تخافي يا صغيره ها أنا معك
اقترب ادوارد قليلا
تمسكت آيلا بزين بكل قوتها و هي تضع يدها علي رأسها
ابعد زين ادوارد قائلا: ليس الان
خرج ادوارد من الغرفه أحضر الطبيبة و هو يستمع إلى شتمها له كل ثانية
دخلت سريعا نظرت إلى الصغيرة قائلة بلطف شديد: هشش لا تبكي صغيرتي هل يؤلمك رأسك
آيلا بدموع: امم
الطبيبة: إذا هل تستطيعين فقط شرب هذه المياه
آيلا ببكاء: هي دواء ليست مياه
الطبيبة: صغيرة ذكية كثيرا هيا هيا اشربيه فقط و ستصبحين بخير بإذن الله هيا عزيزتي
شربته آيلا ببكاء
ربت الطبيبة علي يدها قائله: لا تبكي يا صغيرة أنتي لم تفعلي شئ أنتي جميلة كثيرا لم تفعلي شيء
تمسكت بزين عندما شعرت بنظراته لها
ادوارد: زين خذ هذه الطبيبة معك يمكنكما الخروج
نظرت له قائلة: لن أخرج هذه الصغيرة ستظل معي و لن تأخذها
إدوارد: زين
نظر زين لها قائلا: هيا سيدتي
الطبيبة: لا لن أتركه بمفرده معاها ماذا إن فعل شيء أخر
عانقت آيلا زين ببكاء
إدوارد: زين هيا
ابعد زين الصغيره قائلا: لا تخافي عزيزتي لا تبكي أنظري لي هيا هذا يكون أخي عزيزتي لا تخافي منه لن يفعل شيء
آيلا ببكاء: أنا خائفه..أريد مامي
خرج زين من الغرفه بسبب نظرات ادوارد له و قد أخذ الطبيبة معه و أغلق الباب
نظرت الصغيرة ببكاء شديد له
ادوارد برفق: هشش لا تخافي لن أفعل شيء
رفع يده لها أبعدت رأسها بخوف عنه
إدوارد: تؤلمك
هزت رأسها برفق شديد والدموع تملأ وجهها
إدوارد: أنا أسف
آيلا ببكاء شديد: أريد ماميي
إدوارد: سنذهب لها لكن ليس اليوم أنتي مريضة
آيلا ببكاء: أنا أريدها الأن...أريد ماميي
إدوارد: لا تبكي
آيلا ببكاء: أريد مامي أريد الذهاب من هنا أنت سيء
إدوارد: هشش لست سيء
آيلا ببكاء: أريد مامي
ادوارد: لا أنتي مريضة غدا سنذهب
آيلا ببكاء: أريد الذهاب الأن
إدوارد: لا تبكي أعدك سنذهب لها فقط تتحسنين و سنذهب
آيلا ببكاء: لا أريد أن أتحسن أريد الذهاب لها
إدوارد: لن تذهبي اليوم لا تبكي
اسندها إدوارد برفق قبل ان تتحرك قائلا: قلت لا ذهاب اليوم انتي مريضه لما لا تفهمين
آيلا ببكاء: لست مريضة كله بسببك رأسي يؤلمني بسببك كل شئ بسببك أنت
أسندت رأسها علي الوسادة بألم و دموعها تنزل على وجنتيها بغزاره
إدوارد: نامي فقط
نامت آيلا بسبب الألم أما ادوارد فظل جالس لقليل من الوقت يتذكرها كم اشتاق لها
خرج من الغرفة متجها إلى المنزل دخل إلى غرفتها كانت هي جالسه تبكي مسحت دموعها سريعا
ادوارد: لا تبكي ليس لدي طاقة لأستمع إلى بكائك أنتي الآخرى
لورين: أريد الذهاب من هنا
نظر لها بغضب شديد قائلا: لا ذهاب من هناا اصمتيي
ضرب الطاولة بجانبه لما أنتما مزعجتان هكذا
لورين بدموع: ماذا تريد مني
إدوارد: اصمتي لا اريد سماع شيء هيا انزلي
نظرت له لورين بعدم فهم
إدوارد بغضب شديد: قلت انزلي من على السرير
نزلت لورين بخوف لقد أظهر غضبه أخيرا
إدوارد: يمكنك النوم علي الارض سأغير ملابسي واتي للنوم هنا
جلست لورين علي الأرض بجانب الأريكة ببكاء
خرج من غرفة الملابس بعد أن هدأ قليلا أحضر معه غطاء لها
إدوارد: يمكنك النوم علي الأريكة ألقى الغطاء أمامها على الأرض قائلا: نامي علي الاريكة و توقفي عن البكاء أريد النوم
أمسكت لورين الغطاء ببكاء ثم نامت على الأريكة كانت دموعها تنزل واحدة تلو الآخري
كان يستمع إلى صوت شهقاتها الصغير وبعض الكلمات الغير مفهومة كانت تستغفر لعل الله يزيح عنها هذا البلاء ظل مستيقظا حتي هدأت و اختفى صوت شهقاتها نام ادوارد استيقظ علي العاشرة صباحا بسبب صوت رنين هاتفه
أمسك الهاتف سريعا قائلا: ماذا
زين: رئيس تعال بسرعة لا اعلم ماذا افعل
ادوارد: أنت في المشفي
زين: أجل رئيس بسرعة أرجوك
قام ادوارد سريعا غسل وجهه و أسنانه سريعا ثم خرج اخذ مفاتيح سياراته و خرج من الغرفة
دخل ادوارد إلى الغرفة
كانت تبكي تريد الذهاب
تمسكت بزين فور رؤيته نظرت له بخوف قائله:أريد الذهاب من هنا
ادوارد: هل تستطيعين الهدوء قليلا الساعة العاشرة حسنا حسنا دعينا نذهب لها هيا
أمسك يدها الصغيرة أخرج الكامة من يدها بحذر ثم حملها بهدوء و هو يسند رأسها علي صدره
آيلا ببكاء: أريد مامي
إدوارد برفق: حسنا اهدأي سنذهب لها لا تبكي أقسم لك سنذهب لها
آيلا ببكاء شديد: لا أريد أن أتحسن أريد ماميي
ادوارد: لا تبكي الأن سنذهب لها أقسم لك سنذهب لها
ادوارد برفق: ها نحن ذاهبان لا تبكي
فتح ادوارد باب الغرفه بهدوء
نظر الي زين بهدوء
زين بدهشة : لحظه إلى أين الفتاه
إدوارد: هشش لا أريد أن أعرف شيء
زين بغضب: رئيس الفتاة بحاجة إلى الرعاية الأن وأنت إلى أين ذاهب بها
إدوارد: لا تتدخل زين و لا تفكر في فعل شيء يجعلني أغضب الأن
زين: رئيس لا تخرج من هنا
إدوارد: زين الفتاة لا تتحمل هذا دعنا نذهب
نظرت آيلا له بدموع قائله بتعب: دعنا نذهب أرجوك
زين: هشش لا تبكي عزيزتي لا تبكي هل تريدين الذهاب
هزت رأسها برفق شديد و الدموع تنزل من عينيها
خرج ادوارد من المشفي بعد مده كانت تستند على صدره في السيارة نزل ادوارد من السياره ثم حملها جيدا صعد إلى غرفة لورين طرق الباب بهدوء ثم قام بفتحه
وضعها ادوارد علي الأرض بهدوء ثم أدخلها
قامت لورين من على الأريكة بصدمه كبيره و قد بدأت دموعها بالتساقط
لورين ببكاء: حبيبتي
عانقتها لورين بسرعه و هدوء شديد والدموع لا تتوقف عن النزول
ابتعدت لورين عنها ثم نظرت له ببكاء و قامت بصفعه بقوة قائلة بصراخ: أنت أياها الأحمق الحقير كيف تفعل ذلك بها ألا ترى أنها صغيرة كيف تفعل ذلك بها
ضربته لورين بقوه علي صدره قائلة: أنت وحش مجرد سافل لا يستحق شيء ما ذنبها هي لما ضربتها كنت ضربتني أنا ماذا فعلت بها و لماا فعلت بها هذا حتي وأن أزعجتك لما
ضربته لورين بقوه و هي لا تتوقف عن البكاء
أمسك ادوارد يدها ناظرا إلى الصغيرة التي تبكي بقوة
ادوارد بهدوء: اعتني بها
ابعدها عنه بهدوء شديد ثم خرج من الغرفه و أغلق الباب
نظرت لورين الي آيلا ببكاء شديد وقامت بمعانقتها قائله: صغيرتي أنا أسفة.. أنا أسفة لم أقصد تركك معه...لم أكن اعلم لم أكن أعلم أسفة اقسم لك أسفة
__________________________________

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾

‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾
‏- سُبحان الله
‏- الحَمد لله
‏- لا إله إلا الله
‏- الله أكبر
‏- أستغفِرُ الله
‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله
‏- سُبحان الله و بِحمده
‏- سُبحان الله العَظيم
‏- «اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلى آلِ مُحَمَّدٍ، كَما صَلَّيتَ عَلى إبراهيمَ وَعَلى آلِ إبراهيمَ، إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ، اللَّهُمَّ بارِك عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلى آلِ مُحَمَّدٍ، كَما بارَكتَ عَلى إبراهيمَ وَعَلى آلِ إبراهيمَ، إنَّكَ حَميدٌ مَجيدٌ»❤
___________________________________
هوِّن على نفسك.. فوالله.. إذا أراد الله؛
ما منع مانعٌ، ولا حجب حاجبٌ.

إذا أراد الله؛
جاءتك الأماني خفيفةً، وصارت لك المستحيلات حقيقةً.
﴿إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾❤

خذي بيدي 🧸حيث تعيش القصص. اكتشف الآن