اليوم،
وانا في طريقي للعوده بكيت،
بكيت لأن كل الأشياء التي آمنت بها يومًا
لم احصد منها سوى خيبه
وانا مُتعب من محاولاتي المستمره للتخطي
وعدم الالتفات
دون الوصول لِجهه آمنه حتى الان.
أنت تقرأ
يوميات رحيل
عاطفيةهلي شما يبطي بيه الليل لحد ينشد شبيه.. انه وحزني نكظي اليل مثل دموع فصليه
أّلَيِّوٌمً
اليوم،
وانا في طريقي للعوده بكيت،
بكيت لأن كل الأشياء التي آمنت بها يومًا
لم احصد منها سوى خيبه
وانا مُتعب من محاولاتي المستمره للتخطي
وعدم الالتفات
دون الوصول لِجهه آمنه حتى الان.