أّلَيِّوٌمً

16 3 2
                                    

‏اليوم،
وانا في طريقي للعوده بكيت،
بكيت لأن كل الأشياء التي آمنت بها يومًا
لم احصد منها سوى خيبه
وانا مُتعب من محاولاتي المستمره للتخطي
وعدم الالتفات
دون الوصول لِجهه آمنه حتى الان.

يوميات رحيل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن