ذهبت ألى الطبيب ذات يوم لكي اعرف سبب ألمي الذي لا يطاق وكان شعور خوف وقلق وإحساسي الذي يؤكد
يوجد مرض ياليته يخيب لاكنه صدق كلعاده وفي صاله لانتظار كم طال الوقت كانت كل دقيقه تعادل سنه وفي عقلي الف كلمه وعندما حان دوري لكي أدخل إلى الطبيب كاد قلبي ان يقف من شده الخوف
دخلت من بعد السلام قال الطبيب تفضلي ما بك
ثم شرحت له حالتي وقام بالفحص من بعدها قرأء
تقارير فتغيرت نظرات وكان سكوته يزيد من خوفي وكأن مستقبلي واحلامي واقفه علا كلام الذي سوفه ينطقه فقال له أبي طمني ماذا بها قال لي الطبيب هل تعلمين هذا المرض ليس له علاج وكأنما قتلني بكلماته
أيها الطبيب جئت لكي اشفي الامي وليس لتقتلني بكلامك وكأنما وقفت حياتي عند كلمه ليس له علاج
فخرجت أبكي علا شبابي وزهره عمري التي ذبلت فرئتني عجوز وكانت تنظر بعيني التي بان عليها الحزن
وكانت دموعي تشكو لها فقالت ماذا بك لماذا تبكين قلت لها يقول الطبيب ليس لمرضك علاج فقالت أن الله علا كل شئ قدير مازلتي شابه قلت وقتل المرض شبابي فقالت رددي ربِيِّ أنِيِّ مََّسنِيِّ أّلَضّر وِأّنِتّهِ أّرحٌمَ أّلَرأّحٌمَيِّنِألَلَهِمَ أّشٍفِّيِّ مَنِ َّشٍګى ألَمَأّ
وِخَفِّفِّ عٌنِ مَنِ بِګى وِجِعٌأّ وِحٌزِّنِأّ
ربِيِّ أّرحٌ ثّمَ هِوِنِ ثّمَ أَّّشٍفِّيِّ
ګلَ نِفَِّّس لَأّيِّعٌلَمَ بِوِجِعٌهِأّ أّلَأّ أّنِتّ
أنت تقرأ
يوميات رحيل
Romansaهلي شما يبطي بيه الليل لحد ينشد شبيه.. انه وحزني نكظي اليل مثل دموع فصليه