|21|

2.8K 104 73
                                    







⚠️في جزء سيكشوال، هحط تحذير عشان الي حابب يتخطي⚠️




.
.
.
.








"و في اللحظة الـتي فقدت بـها رغبتي بـالحياة،
ظهرتِ لـي من العدم و أصبحتِ رغبتي،
جميع رغباتي انتهت، و بقيتِ انتِ رغبتي الوحيدة"

"و في اللحظة الـتي فقدت بـها رغبتي بـالحياة،ظهرتِ لـي من العدم و أصبحتِ رغبتي، جميع رغباتي انتهت، و بقيتِ انتِ رغبتي الوحيدة"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.










.
.
.
.
.







وضعت يديها فوق كتفيه، مُقتربة منه

وجها قريب من وجه

ابتلعت مـا بـداخل جوفها مردفة بـهمس

"أُريدكَ.... أُريد الـشعور بـكَ،
تتوغل بـداخلي جيدًا و بـعمق"

كـان اعترافها كـاللعنة نسبة لـه

❌وضع يديه خلف رأسها،
لاثمًا شفتيه بـخاصتها بـقُبلة قوية

شدت فوق يديه من عُمق قُبلته لـها

بـيده أخذ يـفك أزرار قميصه

فصل القُبلة لـيلهثان بـقوة،
و في المقابل دفع الأخر مـا فوق مكتبه لـيضعها فوق المكتب من بـعدها

فـرك بـين ساقيها حاشرًا نفسه بـينهما

حشر رأسه بـعنقها رادفًا
"تُثرين بـداخلي شئ لا أعلم ما هو"

أرجعت رأسها للـخلف قليلًا، سامحه لـه بـنثر قُبلاته علي عنقها بـشكل أعمق

خلخلت أناملها بـين خصلات شعره مـتأوه بـخفوت لـشعورها بـسخونة لـسانه فوق بشرة عنقها

ابتعد عنها متأملًا اياها

يدها اليُمني فوق كتفيه بينما يدها الأُخري استندت بـها فوق المكتب

تُناظره بـنظراتها المخدرة

وجها المُنتشي اجمل مـا يـراه

نوفمبر||1913حيث تعيش القصص. اكتشف الآن