"يصرخ قلبي متؤلما لبعده عنك الم يحن وقت لقائنا لاشبع اشتياقي لك "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.
.
.
.
.
.
ها هي تتسطح فوق فراشها و بجانبها اونهي وهيرا التي تقضم ظوافرها بتوتر
دقائق مرت لتدلف صوفيا و معها الطبيب
" ما الذي حدث؟!"
تسائلت الطبيبه بـهدوء و تكلف بـالرد عليها اونهي
"شعرت هي بـبعض الدوار و عندما اشتمت رائحه البيض ركضت لـلحمام فورًا"
"هل هي دائما تكره رائحته؟!"
تسائلت الطبيبه مجددًا
"لا،هي تتقبل رائحته"
جاوبتها هيرا سريعًا
همهمت الطبيبه في المقابل بـهدوء قبل ان تبدأ بـالكشف علي تلك الفتاه امامها و التي تقضم شفتيها بـتوتر
هي لا تعلم لـما هذا التوتر الذي تشعر به من حولها و لـما فـاجأه طلبت والدته الطبيبه ، هل هي سـتموت!!
هذا ما جاء بـبالها فقط
ابتسمت الطبيبه مردفه
"مبارك لـكِ"
"مبارك!! ماذا هذا يعني اني سـأعيش!!"
تسائلت ايرلينا بـغباء
"لا تقلقي انتِ بـخير و الطفل بـخير كـذلك"
"اذن صحيح هي حامل؟!"
تسائلت اونهي
"اجل هي حبلي، مبارك لـكم جميعًا"
اجابتها الطبيبه بـابتسامه
"سـأكتب لـها بـعض المقويات و أيضًا سـتشعر بـالبدايه ببعض اعراض الحمل لكن هذا طبيعي لا داعي للقلق"
"حسنا، شكرا لكِ"
شكرتها اونهي بـابتسامه
بعد دقائق غادرت الطبيبه و بـجانبها صوفيا الذي باركت لـايرلينا و يبدو انه سوف يدور الكثير من الحديث بينها و بين اونهي
أنت تقرأ
نوفمبر||1913
Romanceأنتِ كُنتِ العصيان و التمرد في الوقت ذاته، جعلتي مني ضعيفًا أمام حُبكِ عندما كُنت يائسًا تجاه ما يُعرف بـ الحُب حتي جئتي أنتِ أهزم عدوي في أرض المعركة إلا أنتِ أسقط صريعًا من أجلها، كُنتِ أنتِ العدو و المعركة كانت حُبكِ لذا ليس مني إلا أن أسقط مهزو...
