علقوا بين الفقرات لطفًا، بحب اقرأ تعليقاتكم و بتبقي جميله بعدين لما بحب اقراها تاني
تعليق بين الفقرات ♡
البارت في جزء سيكشوال، هحط تحذير عشان الي عايز يتخطي و يكمل البارت
.
.
.
."لم أسقط يومًا في اي معركة حاربت فيها لكن زمردتيكِ اسقطتني صريعًا في حُبك"
.
.
.
.مع ما يحدث حولهما هو لم يهتم سوي لـتلك التي تقف منزله رأسها و بعض الدموع تهرب من عينيها
"لما تقف هـكذا هل وجدت كُتيبك؟!"
تحدث تايهيونغ مجددًا"أجل وجدته"
أجابه بينما مازال ينظر لـتلك الواقفة أمامه حتي قطعت كُل ذلك بـقولها
"أسفة، سـأذهب أنا"
هو كان يُريد إيقافها لكن الوضع حوله لا يساعده فقط ظل يراقبها حتي اختفت من أمام عينيه
تنفس الهواء بـقوة قبل أن يلتفت لـتلك الي تقف خلفه ناطقًا بـحده و برود
"لا أُريدكِ هنا مجددًا حتي لو طُلب منكِ ذلك لا أُريدكِ هنا بـداخل مكتبي، يكفي ما تُسببيه"
هي كانت تناظره بـصدمة قبل ذهابه، تتسائل بـداخلها لما كُل هذا التغير؟! ، لما لا يُريد وجودها هنا؟!
و صدمتها لم تقل عن الأخر الذي ذهب خلف صديقه مستغربًا تغيره و أنظاره التي لم تفارق ايرلينا هو بات يستغرب تصرفات صديقه
"ما بكَ كنت غاضب؟"
تسائل تايهيونغ"لا شئ"
"ماذا يعني لا شئ لقد كنت وشك أن تصرخ بـوجها يا رجل"
"تستحق"
تمتم جيمين بـهدوء عكس ما بـداخله
أنت تقرأ
نوفمبر||1913
عاطفيةأنتِ كُنتِ العصيان و التمرد في الوقت ذاته، جعلتي مني ضعيفًا أمام حُبكِ عندما كُنت يائسًا تجاه ما يُعرف بـ الحُب حتي جئتي أنتِ أهزم عدوي في أرض المعركة إلا أنتِ أسقط صريعًا من أجلها، كُنتِ أنتِ العدو و المعركة كانت حُبكِ لذا ليس مني إلا أن أسقط مهزو...