"قولي لهّن يُحبنِي و أُحِبهُ
قلبي يهيم به، كذلك قلبُهُ
و لربما تهواه ألف جميلة
ذا ذنبهن، فما بذلك ذنبُهُ!
دأبي أطوّقُهُ بسيلِ عواطِفِي
و على دلالِي قد تعوّد دأبُهُ
ينسى الوجود إذا جلستُ بقربهِ
و يحيلني مثل الفراشة قربُهُ"
𝓁ℴ𝓋ℯ 𝓌𝒾𝓉𝒽 𝓈𝒶𝒹𝒾𝓈�...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. .
. .
.
.
.
عدت لاحمل حقيبتها من على الطاولة لاسمع خلفي صوت تحطيم و صراخ
ماذا حصل!!
تشان يا الهي يعتلي ذالك الشاب و يبرحه ضربا . . . . .
اين بيتكما مارتا
تكلم تشان يخاطبني بنبرة حادة عاليه و انا صرت ارتجف و انعقد لساني عن الكلام
للللالا داا..عي سسسووف يأتي اللسائق
بارتجاف و ارتباك اجبت
هيا اخبريني اين بسرعه
علا نبره اكثر هذه المرة حتى اخذت دموعي مجراها على وجنتاي و ارتخت قداماي تلقيني ارضا مستسلمة
سياتي السائق اتبع طريقه
اجبت ببكاء لا تلقائي تذكرا لعنف والدي لقد انتابني الفزع حقا بهذه اللحظة و لست متعودة على حياة المدينة و مشاكلها لم يكن علي ان استمع لدينيس و نأتي ليلا الى البار . . . . . . بالفعل لقد اتى سائقي و اتخذ طريقه نحو البيت اما دينيس كانت غائبة عن الوعي بسيارة تشان و هو خلفنا
كنت خائفة عليها بحق اعلم أن تشان لن يؤذيها لكن خفت ان اركب معه فاسبعدت الفكرة من رأسي
. . . .
في صباح اليوم التالي لم تذهب كلتانا للجامعة دينيس قد ثملت كثيرا لذا راسها يؤلمها بقيت معها في غرفتها نتجاذب اطراف الحديث