بعد تفكير طويل قررت الإتصال به و إخباره
- مرحبا سيد جيمين لقد تجهزت أردت إخبارك أمرا مهمًا .قاطعها تاي بسرعة ليردف
- يوكا أنا لست جيمين ، هاتفه وحقيبته فقط معي
نحن في طريقنا لمنزلك هو بسيارته أمام سيارتي .يوكا بتوتر همهمت تخربش الطاولة بخفه
- حسنا !
شكرا لك تاي .لتضرب جبهتها بلوم
- ماذا كنت سأفعل الآن أنا .بعد فترة جاءت السيارات وتجمعت الفتيات أمام باب المحكمه كي يتم إمضاء عقد القران وتوثيق الصفقه بنفس الوقت .
ذهب جيمين بسيارته لها ليأخذها
بينما فضولي جدا اتجاهها يود رؤيتها بشده .أخذه خياله لبعيد قليلا وهو يرسم نجاح مستقبله زفافه وإنتهاء كل شيء بسلام .
يوكا جالسة بالأسفل فلا يوجد أحد بالمنزل سوي هي فالجميع ذهب للمحكمه قبلها بدأت نبضاتها تعلو نع خطوات دخوله
توقف جيمين ليترجل إلي المنزل ليلتقي بها بمنتصف المنزل تزامن مع إسدال وشاحها .
تقدم منها
- مرحبا ..ليمسك يديها كي يساعدها للخروج من المنزل ويحمل جزء من فستانها
لكنه توقف قليلا امام الباب فهو قطع كل تلك المسافة لرؤيتها هنا قبل الزفاف .
قاطع سيرهم للخارج توقفه
- يوكا أريد رؤيتك .
لا تعلم كيف خرجت الكلمات من فمها بتلك الثقه رغم أنها من توترها ستقع بأي لحظه
- ستراني لاحقا ليس هناك داعي .- أنا من يقرر سيدة بارك وليس أنتِ
قام برفع ذلك الوشاح عنها لينزله علي كتفيها يري تفاصيلها بتمعن مؤديا لخجلها
أنت تقرأ
لآتَرّحَلِيٰٓ بِدُونِكْ أَتَأَلَمْ..✨
Romance(وعلى سبيل العشق أعطني أصبعكِ فلقد نذرت العمر كي أبقى معكِ .. ولقد نذرتُ مسامعي لكِ وحدكِ ما حاجتي بالسمع إلم أسمعكِ .. وعلى سبيل الشوق ضميني إلى ضلعيكِ إني قد خلقت لأضلعكِ .. هي منشأي في الذر حين تكونى وندائها في الحشر عندي مرجعكِ .. وعلى سبيل الحب...