part 7

231 16 1
                                    

ڤوت وكومنت فضلاً♡







-رفاق لقد قق..قبلتها
لقد غطا أذنيه من الخجل وتوردت وجنتاه
لقد صدما مما قال الآن ...
-جونكوكى اتمزح اخبىنى انك كذلك
-هل تدخل اللسان بها
-كيف يحدث ذلك تاى
-أصمت ي قذر هو برىء لا يعلم تلك الأشياء...أخبرنا كوك كيف حدث ذلك
لقد قص عليهم ما حدث بالأمس
-أتخبرنا الآن إنها قبلتك بعدما قبلتها ولقد اخبىتك احبك بعد ما قلتها انت...وكنت تنفر من لمساتنا ي عاهر
-أنا لا أعلم لما لكنى لا أخافها ولا انفر من لمساتها لى انا احب الشعور الذى يخالجنى عندما تفعل هكذا
-هذا هو الحب جونكوكى..كبرت حبيبى وتواعد الآن لا أصدق
-جيمين ما بك لما اشعر انك اكبر منا
-أصمت أنا سعيد من أجله...
لقد تركاه بعدما حظيا بالغداء سويا

لقد انهى عمله وقرر محادثتها
-مرحبا..كيف حالك قمرى
خجلت هى منه جديد عليها سماع مغازلة منه
-بخير كوكى وانت
-بخير طالما أنتِ كذلك
تحمحم ثم اردف
-مادى أريد أن نذهب للسينما مرة أخرى معا أتمانعين
بعد مادى وياء الملكية هذة مستعدة لجلب القمر له لو طلب
-لا بالطبع كوكى..
-جميل إذا تجهزى سأتى لكى بالسادسة
اى بعد ثلاث ساعات من الآن
-حسنا وداعا حبيبى
هو خارج نطاق التغطيه الآن ماذا لقد سمعها منها أخيرا كم تخيلها وهى تردفها لكنها أجمل بالحقيقة بكثير طبعا
-وداعا حح..حبيبتى
أقفلا الهواتف 
وهى هنا قلبها كان سيخرج من مضجعه هو يكون هكذا معها فقط هذا الجانب الشقى المغازل لا يظهر إلا معها هى وهى سعيدة إنها الأولى بحياته التى لها هذة المكانة
ها هو يتجهز بعدما تحدث مع تاى وجيمين وأخذ رأيهم بملابسه واستقروا أخيرا على بنطال أزرق ممزق وتيشرت أبيض وجاكيت اسود من الجلد وحذاء ابيض وبعثر شعره كما يحب
ها هو أمام منزلها وللمرة الثانية بعربته الفخمة
لقد خرجت وهى ترتدى فستان أسود ملىء بالزهور الصغيرة وجاكيت اسود من الجلد وحذاء أبيض وتركت شعرها منسدلا
دخلت السيارة واحتضنته وهو بادلها
-تبدو وسيم اليوم خطيرى
غمزت ف نهاية كلامها
حك رقبته
-وو..وأنت أيضا فاتنة
وضعت يدها ع قلبها
-أهه أنت بالفعل خطير على قلبى ي فتى
-لست فتى أنا رجُل
اردف بعبوس
-أخطر رجُل على قلبى
قبلته على وجنته وابتسم وانطلق بعدها بالسيارة
-أهل هذا الفيلم مثل السابق
-نعم...إذا كنت لا..
قاطعها هو
-لا أريد ان ادخله
-حسنا هيا سيبدأ
كانا متعانقا الأيدى ويشاهدون فيلم رومانسى
لكن ما لم يكن فى الحسبان هذة اللقطة لم تقتصر على قبلة حميمية فقط لقد أضحوا يشرحون كيف يأتى الطفل
غطت عينيه سريعا بيدها وهو أبعدها لفضوله لمعرفة ما هذا
-كوكى لا استمع لى لا تشاهد هذا وهيا بنا الآن
شدت يده وخرجت به سريعا تحت تذمره انهم خرجوا قبل نهاية الفيلم
-هيا سنذهب لأى مكان أخر..ما رأيك بعشاء معا
-هيا..لكن خائف أن يحدث مثل المرة الماضية
أمسكت يده
- مادام قمرك معک لا تخاف لن يحدث شىء أنا معک كوكى
ابتسم وشد على يدها وانطلق لمطعمها للمفضل كما اخبرته بمكانه
انتهيا من العشاء وأخذها وقررا الذهاب للجلوس قليلا للتحدث بمكان هادىء جلسا أمام النهر
وحمحم ليبدأ الحديث
-ما كان ذلك
هى علمت عن ماذا يتحدث لكن تريد التهرب من الإجابة
-ذلك ماذا
-انت تعلمى مقصدى جيدا ما هذا فى الفيلم الذى لم تريدى منه مشاهدته ...لما كانا بدون ملابس هكذا
ادارت وجهها تريد ان تعثر ع إجابة مناسبة وتخفى خجلها بآن واحد
-كوكى حبيبى أا..هذا الشىء يحدث بين الأحباء والمتزوجين للتعبير عن الحب وأيضا وسيلة للإنجاب حبيبى
هو كان يستمع بتركيز إذا أ هل سيفعل معها هكذا وبدون تفكير منه
-إذا سنفعل ذلك معا
جحظت عيناها لما تخيلته الآن لم يجب عليها تخيلهم معا هكذا
-نن..نعم حبيبى لكن ليس الآن عندما نتعمق قليلا بمواعدتنا ونعتاد على بعضنا أكثر و هكذا افهمتنى ي حبيبى
-نعم فهمت..لكن أنا لا أعلم كيف يحدث ذلك
أختفى خجلها قليلا ولفت يديها على عنقه واردفت
- سأعلمك وقتها كل شىء خطيرى..سأكون سعيدة بأنها ستكون مرّتك الأولى معى أنا..وشدت على عنقه أكثر..وستكون أنا الأخيرة بالطبع
وضع يديه على خصرها بعد تردد وهى كانت تشعر بتردده وفرحت عندما كسر خجله للمرة التى لا تعلم عددها معها هى وفقط
-بالطبع قمرى أنتى الأولى والأخيرة بحياتى
ووضع قبلة بريئة مرة أخرى عل شفاهها وانتظر ان تفعل كالمرة الماضية لكنها لم تفعل شىء تريد ان ترى ردة فعله وهو ابتعد وتذمر -لما لم تفعلى گ المرة الماضية
-أفعل ماذا
اقترب هو منها وحاول ان يفعل كما فعلت هى المرة الماضية وابتعد
-تتعلم سريعا خطيرى..أنا فخورة أنك تعلمتها من مرة واحدة حبيبى
كانت تتحدث معه وتمسد على خده بلطف ف هو سعد بكلامها وتمسيدها ذلك افقده صوابه بالفعل بات يعشق هذه الحركة منذ الآن
-حسنا هيا بنا لكى أوصلك
أوصلها المنزل وذهب لمنزله وحادث تاى وجيمين فيديو ليخبرهم ما حدث
-جيمى كيف يأتى الاطفال
نظر له جيمين وتاى بنوع من الدهشة لما يسأل الآن
-جونكوكى عزيزى لما تريد ان تعلم
-أهل تحدثت معك مادلين إنها تريد الإنجاب بهذة السرعة
-لا تيتى فقط شاهدنا فيلم وكان فيه هذا وماد غطت عيونى وانا بالأصل لا اعلم ما هذا وانتما تعلمان ذلك
-حسنا ألا تعرف شىء أبدا كوك بجدية
-لقد سألتها واخبرتنى ان هذا يحدث بين الأحباء والمتزوجين للتعبير عن الحب وأيضا وسيلة للإنجاب
-لا فقدت عقلك انت كيف تسألها عن شىء كهذا
-هه..هى من أخبرتنى ان اسأل اى شىء وهى ستجيب
-إهدأ تاى حسنا كوك انظر............
أخبراه كل شىء وايضا اخبراه ان لا يخجل هذا شىء طبيعى يحدث بين اى حبيبين لذا لا يوجد خجل
وهو وافقهم

ومر على هذا اليوم اسبوع
لقد كان فى المقهى كعادته وقبل مغادرته لقد اخذت يده وخرجا للتحدث خارج المقهى 
-أمم كنت أفكر هل يمكننى ان امضى الليلة معک ف المنزل ف نحن أصبحنا نتواعد الآن..وأيضا أخى يريد رؤيتك غدا.....وانا اليوم اخبرت السيد جين إننى سأعود معك ولن أكمل يومى هنا
أحد منكم يهدأ قلبه لأنه سينفجر من كل ما قالته هى الآن
أومىء عدة مرات
-حح..حسنا يمكنک المبيت عندى...سأكون سعيد بالتعرف عليه لكن كونى معى حتى لا اتوتر وأخطىء ف شىء
مسدت وجنتيه
-بالطبع ف أنا لن اتركك وحدك ابدا
أخذها وذهبا لمنزله
دلفا المنزل وهى انبهرت بكم المنزل مرتب وجميل
-كيف ذلك وانت تعيش وحدك هل يأتى أحد لترتيب المنزل
كنا يتحدثان حتى جلسا ع الأريكة
-لا اا..أنا من أفعل ذلك بنفسى أحب كل شىء مرتب وبمكانه المخصص
-أنا منبهرة بك كثيرا كوكى..أنت مميز حقا
سَعِد كثيرا بثناءها عليه
-حسنا ستنامين بالغرفة التى على اليسار هناك
نسيت هى انه لا يحب مشاركة احد الفراش لكن عليها جعله يعتاد ف هى قريبا ستمكث معه ع اى حال
-كيف انام بعيد عن حبيبى سأنام جانبك على السرير بالطبع
تفاجأ وتوتر مما قالته 
-حح..حسنا..ماذا سنفعل الآن ماذا تريدى
-لا شىء فقط قم بما تفعله يوميا وانا سأشاهدك اريد ان اعلم تفاصيل يومك
-حسنا كما ترغبين .. لكن لما نذهب لنجلب لكِ ملابس لتبدلى ملابس عملك
-سأخذ من ملابسك عزيزى
هى فقط تريد ان تجعله يعتاد على وجودها تشاركه كل شىء من الآن
همهم لها وذهب لغرفته ليعطيها ملابس وهى ذهبت خلفه سريعا
وهى من أخذت ما تريده
لقد اختارت تيشرت منزلى فضفاض يصل لمنتصف فخذاها وبدأت بفك ازرار قميصها وهى تعلم انه سيخرج سريعا وبالفعل اغمض عينيه سريعا وخرج من الغرفة
خرجت هى بعد قليل واخبرته ان يذهب ليبدل ملابسه وهو ذهب سريعا
-لما أشعر إننى ساخن هكذا ماذا يحدث لى سأخذ حماما بارد
هى كانت تجلس خارجا لا تعلم ما يحدث معه بالداخل كما هو بالضبط
خرج بشورت قصير وتيشرت مثل خاصتها هى علقت نظرها عليه اول مره تراه هكذا كما هو ايضا
تحمحم وجلس قربها ع الأريكة واردف
-أتشعرين ان الجو حار قليلا
ابتسمت بخفة ف هى علمت ما به بالطبع
-نعم قليلا
همهم وفتح حاسوبه وبدأ بالعمل وهى لم تمل من مشاهدة لمدة اربع ساعات ها هو انتهى ونظر لها
-ماذا تريدين على الغداء
-لنطلب بيتزا
-كما يريد قمرى
ابتسمت بسعادة
ها هم انتهوا من الغداء وجلسا يتحدثان بشرفة منزله ولم يلقيا بالا للوقت حتى اخبرته
-أريد أن انام كوكى لقد تعبت كثيرا
همهم لها واخذها ودخلا غرفته فتح التلفاز ليشاهدوا كرتون حتى يغفيا وهى احبت ذلك
اتى بعصير وشطائر خفيفة حتى لا تنام جائعة
جلسا تحت الغطاء معا وانهيا الطعام حتى اخذه للمطبخ وعاد لها كان يترك مسافة بينهم لكنها اغلقتها بإحتضانها له ف لم يجد نفسه إلا يبادلها وناما لأول مرة بأحضان بعضهم
وكانت هذة أول ليلة لهم سويا ع فراش واحد واول مرة يشعرا بكم الراحة التى خالجتهم هذة بالفعل لأنهما مقدران لبعضهما لذا سيشعران بالراحة جانب بعضهم البعض
Part 7 done ✅

Pure love حيث تعيش القصص. اكتشف الآن