THE END

249 16 3
                                    

أنتِ ملكي
Part 20
...
ذهب تايهونغ وهو مُصر هذه المره أما ينتهي ذلك بموته أو موت يونغي
،
_في غرفه إيزابيل _
مر نصف ساعه حتي استعادت إيزابيل وعيها من آثر التخدير.
"إيزابيل عزيزتي هل انتِ بخير" أردف جنغكوك بعدما وجدها تفتح عيونها
أؤمت إيزابيل برأسها

"لا عزيزتي، أستلقي" أردف جنغكوك بعدما وجدها تستقيم بظهرها

"جنغكوك هل الجميع بخير" أردفت إيزابيل بصوت منخفض لانها لا تزال غير متحكمه بجسدها

"نعم عزيزتي" أردف جنغكوك
"إيزابيل نحن سيكون لدينا ابنة أوابناً بعد ثمان أشهر" أردف جنغكوك وهو يشابك يداها

"اعلم جنغكوك فهذا لقد عرفته وكنت سعيدة لاخبارك لكن وجدت ذلك الشخص الغريب في غرفتي ثم ذهبت مسرعه وبدون سابق انظار لقد شعرت بتلك السكين تخترق صدري صمتت للحظه ثم اردفت
"هل الطفل بخير" أردفت إيزابيل

"نعم عزيزتي هو بخير. أنت من تحتاجي أن تظلي هنا كون صحتك ليست بخير" أردف جنغكوك

همهمت إيزابيل لجنغكوك

"أين إيلا وتايهونغ" أردفت إيزابيل

"لا اعلم لقد كانوا بالخارج ساذهب لاخبارهم انكِ استيقظتي" أردف جنغكوك

"حسنا" أردفت إيزابيل
،
_في الخارج _
ذهب جنغكوك خارجا لكن من وجده هي إيلا فقط تجلس على المقعد حالتها سئ

"ما بكِ إيلا وأين تايهونغ؟" أردف جنغكوك

"تايهونغ .. شهقه.. لقد ذهب لذلك الرجل.. شهقه وأخبرني انه لن يعود الا... شهقه ان يقتله أو هو من يقتل" أردفت إيلا وبعدها انهارت بالبكاء

"حسنا إيلا أهدئي أهدئي فقط" أردف جنغكوك يُرَبِط علي كتفها

"كيف أهدأ جنغكوك فأنا السبب" أردفت إيلا

"أنتَ لست السبب إيلا أنا وتايهونغ السبب في كل شئ" أردف جنغكوك ثم ذهب

"إلى أين أنت ذاهب جنغكوك" أردف تايهونغ

"ذاهب الي صديقي فلن يقاتل بمفرده، صمت للحظه ثم أردف أهتمي بنفسك وبصحتك إيلا وبايزابيل والطفل أيضا فانا لا اعلم متي سنعود مجددا وإذا عدنا هل سنكون علي قيد الحياة أم لا" أردف جنغكوك ثم أكمل طريقه إلي خارج المشفي

انهارت هي بالبكاء بعد خروجه تلوم نفسها علي كل شئ

_بعد خمس دقائق _
ذهبت هي لـ ايزابيل لعل إيزابيل تخفف عليها
"إي ـلا" أردفت إيزابيل بعدما دخلت إيلا

𝐘𝐎𝐔'𝐑𝐄 𝐌𝐈𝐍𝐄|| 𝐊.𝐓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن