𝐘𝐎𝐔'𝐑𝐄 𝐌𝐈𝐍𝐄|| 𝐊.𝐓

لست زوجتك

أنتِ ملكي
Part 4
Vote +Comments?
...
لعنه التملك
Part 4
Vote +Comments?

...
"يبدو انك جننت بالفعل كيم تايهونغ" أردفت ايلا
‏
"لم أجن ورقه زواجنا امامك" اردف تايهونغ
‏
" لا اصدق تلك الورقه من الممكن قمت انت بتزويرها لكي تجعلني أصدق انني زوجتك "اردفت ايلا

"انا لا افعل تلك الحقاره فانتِ زوجتي رسميا بالفعل إذا كنتِ لا تصدقي يمكنك ان تجعلي محامي عائلتك يعرف ان كانت حقيقه ام مزوره كما تقولي" اردف تايهونغ

"رائع إذا خطتك للانتقام سيئه كيم تايهونغ هي ان تتزوج بفتاه لا تحبك ولا انت حتي تحبها وأيضا لا اهتم لتلك الاوراق " اردفت ايلا ولقت تلك الاوراق في وجه تايهونغ

"تقطعها تحتفظ بها لا اهتم وغدا لن اكون في تلك الشركه الحقيره اما عن الخمسون مليون دولار فساجعل والدي يدفعها لك" اردفت ايلا غاضبه

"رائع؟ والدك الذي يقوم باعمال غير مشروعه هو واخاه سيهون وثروتهم التي لا تكمل عشرون مليون دولار سيدفعوا لك خمسون مليون دولار انت ِ تحلمي جون اليزابيث " اردف تايهونغ

"وأيضا أن فكرتي باخبارهم باي شئ سيكون مكانهم السجن زوجتي العزيزه فان كنتِ خائفه علي عائلتك اليوم في الساعه السابعه مساءا في هذه المشفى وهذه عنوانها لنتقابل هناك ولكن ان كنتِ لا تريدي عائلتك ستسجن وابنه عمك ايزابيل ستكون هي الضحيه الاولي بالقتل لذا هذا اختيارك زوجتي " اردف تايهونغ

خرجت ايلا من مكتبه وهي لا تعلم ماذا ستفعل تعيش مع شخص تكره او تكون السبب في قتل صديقتها الوحيده وابنه عمها وسجن عائلتها الاختيار صعب بالفعل

•°•
طرق علي باب مكتبه
‏جعله ياذن للطارق بالدخول
‏"هل انت مشغول؟ هل يمكنني التحدث معك. "اردف جنغكوك

‏" لا لست مشغول جنغكوك يمكنك التحدث"
‏ ‏ أردف تايهونغ

‏"أنا آسف لطريقتي معك فكنت فظ في حديثي. ولم اهتم انك مهموم بالفعل بسبب جدك" اردف جنغكوك
‏
"أعلم أنك تهتم لمصلحتي واعلم لم تكن تقصد انك تكون فظ فانت ايها الارنب الصغير صديقي لمده ثمانيه عشر واكثر هل تظن انني لن أعرفك " اردف تايهونغ

"تايهونغ بحقك لما تذكر هذا اللقب الان انت تعلم انني اكرهه بالفعل وايضا لم اصبح صغير وانت اكبر مني بسنتان فقط" اردف الصغير بغضب

"حسنا دعنا من المزاح الان هل اخبرت ايزابيل انك الان زوجها" اردف تايهونغ متسالا

"لا لم اخبرها وايضا لقد فكرت ووجدت انك محق بالفعل ساجعلها تقابل والدتي وساهددها ان لم تفعل فوالدتي لا يمر يوما الا وعرضت علي فتاه لكي اتزوجها فبما ان بالطرقتين لن اكون اُحبها لذا لما لا اختار ايزابيل" اردف جنغكوك