انتِ ملكيٰ
Part 6
Vote +Comments??
...صمتت إيزابيل فهي لا تعرف ماذا تقول فهي تلك الفتاه التي تتحدث عنها اخته
فَضل جنغكوك ان يدافع عنها بدلا من القول انها هي الفتاه فعلا
"لا ليست هي إيزابيل هي فتاه مختلفه عن تلك الحقيره" اردف جنغكوك
نظرت له ايزابيل بغضب فهو يسبها الان!"سيدتي العشاء جاهز" اردفت الخادمه وهي تنحني لوالده جنغكوك
"إذا هي لناكل" اردفت والده جنغكوك
•°•
عند تايهونغ وايلا ~"الي اين ننذهب؟" اردفت ايلا متسائله
"الي منزلي" اردف تايهونغ
"بحقك اريد الذهاب لمنزلي ليس منزلك" اردف ايلا
"منزلي سيصبح منزلك صغيرتي" اردف تايهونغ ووضع يده علي شعرها"ولما سيصبح؟ فانتي بالفعل زوجتي! ويجب علي الزوجه انت تذهب مع زوجها الي منزلهم" اردف تايهونغ
"اللعنه عليك كيم تايهونغ واللعنه علي ذلك المنشور الذي جعلني اقابلك من البدايه الذي جعلني اكون هنا معك الان" اردفت ايلا بغضب
"يبدو انكِ تحتاجِ الي عقاب كيم ايلا" اردف تايهونغ بعدما وقف السياره
اقترب منها بهدوء جاعلا من نفسه الساخن
يُضرم نفس الاخري، تَلمس خدها بانامله
مُستشعرا طراوه خدها ويداه الاخري
التي حاوطت خصرها الفاتن
بينما هي تحاول ابعاده عنها بكل الطرق
لكن ذلك الجسد الصغير لن يقدر علي الجسد
الضخم الذي يحاوطه، بينما هو الذي
لطالما حلم بهذا الجسد الفاتن لكنه فضل ان تكون اول ممارسه بينهم ليست في السياره! دَعك شفتيها بإبهامه ليزمجر وماطال ثوان الا وقد قبلها بعنف ويداه التي اشدت علي خصرها جاعلا منهم تئن بسبب يداه، أنينها الذي زاد الطين بل جعله يستكشف جوفها بلسانه وهي تزيد الوضع سوءا باستسلامها له يحرضه علي فعل امور لطالما حلم بها ولكن تراجع عن الأمر عندما شعر بضيق نفسه تركهاوهو وما زال يشعر بضيق التنفس ذاك
ظل يسعل بشده جاعلا من الآخري قلقه عليه فبالرغم انها غير راضيه عن ما كان يفعله ولكنه انسان علي اي حال"تايهونغ ما بكَ؟" اردفت ايلا
" تايهونغ "اردفت ايلا لا تعلم ما تفعله
مازال تايهونغ يسعل بشده
" اللعنه ما الذي افعله" اردفت ايلا
"ايلا قودي السياره " اردف تايهونغ
بدلت ايلا مكانها مع مكان تايهونغ كي تقود مكانه كما قال لها يوجها ذلك التطبيق علي هاتف تايهونغ
أنت تقرأ
𝐘𝐎𝐔'𝐑𝐄 𝐌𝐈𝐍𝐄|| 𝐊.𝐓
Roman pour Adolescents"هل تظني عنادك المستمر سيجعلني اُفرج عن أثرك؟" "وهل تظن أن تملكك هذا سيجعلني ان لا اكرهك او اوقف عن عنادي" رجل متملك منذ الصغر علي اشياء صغيره فماذا سيفعل مع فتاه كسرت كبريائه . - كيم تايهونغ - جون إيلا مَكتَمِله. بقلم: billa أخَذت لمَده شَهر ا...