نوڤيـلا تعويـذة فـرعون.
الفصـل الثـانِى.
بقلمـى:ملـك إبراهيـم«الكاتبـه المجهـولـه».
_____________________
وقـامت بأبعـاد ذراعـهُ عنـها وتـركتـهُ وذهـب للخـارج وهـو ورائـها إيضًـا ولكـن لسـوء الحـظ كـان هُـناك سيـاره تقـف وبـداخلها أشخـاصً مجهـولون الهـويه كـان آدم يحـاول الحـديث مـعاها ولكـن هـى كانـت ترفـض الحـديث جـائت لكـى تلتـف إليه وقـد سمعت صـوت الـرصاص بُكـل مـكان.ولكـن قـد أخـذها آدم بيـن أحضـانهِ وتلقـى الـرصاص مكانهـا وسقـط على الأرض صريعًـا علـى الفـور تحـت نظـراتها الصـادمه فـأنـه حبيـب قلبـها تـراه قـد مات سقـطت بجـانبـهِ وهـى قـد أمسكـت يديـهِ وتنـظر لـهُ وقـالت بصـوتً مهتـزً للغـايه.
_آدم إنـ.... إنـ...ـت عايـش صـح ممـوتش آدم رُد عليـا باللـه تـرُد عليـا حلفتـك باللـه آدم إنـت زعلـت منى علشـان أنا كُـنت بـارده ديمًـا قُـدامك صـح طب قـوم وأنـا والله مـا هكـون كـده أبـوس إيـديك قـوم آدم آددددددددددددددم.
وفجـأةً وجـدت صـوت الـرصاص قـد بدأ من جـديد قـامت وهـى تأخذ المُـسدس من إحدى رجالهـا وتقـوم بالتصـويب ناحيـة تلـك السيـاره وقـد إستطاعـت قتلـهم أتجهـت ناحيـة السيـاره وجـدت بهـا شخـصً لـم يمُت بعـد أمسكـتهُ مـن ملابسـهِ وقـالت بفحيـحٍ كـالأفـاعى.
_لـو مقـولتش مـين إللى بعتـكم هخليـك تتحـسر على عيلـتك واحـد واحـد.
ولكـن قبـل أن يتفـوه الـرجل بكلمـةً واحـدةً قـد صعـدت روحـهُ إلى خالقهـا تركتـهُ مـاسه وعـادت حيـث آدم كـان مكانـهُ لـم يتحـرك نظـرت إليـهِ وقـد تحـولت عينيـاه ونظـراتها بشكـلً مخيـفً للغـايه وصـل بـاقى رجالـها نظـرت إليـهم بسخـريةً شـديدةً للغـايه وقـالت لأحداهـما.
_كلـم الشـرطه علشـان تيجـى تشـوف أيه أللى حصـل وسيـب آدم مكـانُـو لـو حـد حـركُـو هيبقـى جنبـُو.
ذهـب الـرجل لكـى يقـوم بتنفـيذ ما أمـرتهُ بـهِ جلـست بجـانب آدم وهـى تنـظر إليـهِ وتكـاد أن تبكـى ولكـن قـد تمـاسكـت لأنهـا لـن تتـرك حقـهُ أبدًا حتـى لو كلفـها ذلـك حيـاتها بأكملـها.
___________________
بـداخل مكـانً آخر._بـس أنـا مـش حابـه نفسـى أزاى أخـون صحبتـى أزاى هـى واثقـه فيـا أقـوم أسـرقها.
نظـر إليها وقـال بسخـريه وهـو يقـوم بتمـرير رزمـة المـال أمام عينـاها.
_علشـان دول ياقلبـى وافقـتى علشـان دول إنتى تعـرفى يا مـيرنـا التعـويذة دى كـام دولـه عـوزاها.
أنت تقرأ
نـوڤيلا تعـويذة فـرعون«مُكَتمِله»
Acciónفـ الحكايـة بدأت بتلـك الفتـاة التـى كانت لا تفقـهُ شيـئً عن الحيـاة ولكـن قـد تحـولت إلى فـرعون التـى لا تـرحم وجـدتت بـداخلها الشـر الـذى يكـمُن ومـن هُنا سـوف تعـلمون لمـا قـد أسميـتها تعـويذة فـرعون، مـاذا أن رأيت فـرعون بنفسـهُ ولكـنهُ يكـمن بـ...