Mam:
مرحبًا عزيزتي أوليفيا كيف حالكِ لقد أشتقت لكِ ايتها الشقية متى سوف نراكِ
، لم أتصل بكِ مكالمة لإنني إعلم إنكِ مشغولةً اليوم ولم تردي علي إن إتصلت عليكِ لذالك أرسلت لكِ رسالة .
وأيضًا ليس فقط لاسئلك عن حالكِ كنت أريد إخباركِ أيضًا بأن خالتكِ سوف تأتي لمنزلنا بعد أيام وإنها هذه المرة لم تأتي للزيارة فقط لقد أتت ومعها ولدها إن كنتِ تتذكرينه إنه وويونق عندما إتصلت بي خالتكِ لإخباري اعطتني وويونق لإنه كان يريد أن يطلب شيءٍ مني
ولقد طلبكِ مني ، اريدكِ أن تأتي الينا بما أنكِ في أستراليا الآن ولا أريد اعذار اتفقنا أوليفيا ، وعندما تأتي الينا سوف نتناقش بأمر وويونق .
أراكِ قريبًا عزيزتي إلى اللقاء أحبكِ .
.........
قرأت أوليفيا الرسالة وكانت في حالة صدمة
وويونق يطلب يدي ؟
الا يعتبرني كشقيقة ؟
وسريعًا إتصلت أوليفيا على والدتها
ضلت أوليفيا تتصل على والدتها ولكن لم تجبها
تعلم أوليفيا أن والدتها لا تجيبها لكي توافق أوليفيا على المجيء لهم
سندت أوليفيا جسدها على السرير بدأت في دوامة التفكير
كانت تظن أن وويونق يعتبرها كشقيقته كما هي تفعل ولكن صدمها أن وويونق لا يعتبرها كشقيقته وأيضاً طلب يدها ويريد الزواج منها
قررت أوليفيا الذهاب لمنزل عائلتها لترآهم ولموضوع وويونق
بعد ذلك شردت اوليفيا بالسقف وتذكرت سونغمين ونظراته إليها وموقفهما
" كم هو وسيم عندما يتأملني "
" انتظر لحضة عندما يتأملني ؟ "
" سونغمين يتأملني !؟ "
" هل هو .... "
" لا لا أظن ذالك "
" ولكن أن كان حقاً يحبني "
" سيكون رائع الوجه السعيد يحبني وانا احبه "
" أنا احبه ؟ "
" هل أنا حقاً احبه ؟ "
