" من هو هذا الذي تحبينه أوليفيا ؟ "
نظرت إلى والدتي وخالتي ووجدتهن قد سمعتا كل ما قلناه
" أمي لنذهب إلى الداخل ونتحدث "
" حسنًا! "دخلنا جميعًا إلى الداخل وجلسنا
تحدثت والدتي قائلةً" أذن أوليفيا اخبريني منو هو سعيد الحظ الذي تحبينه ؟! "
" إنه شخص ما معي في الشركة "
" ومن هو هذا الشخص ومتى بدأ كل هذا اخبرينا كل شيء "
" معي بالشركة لن أقول لكم الآن من هو الشخص لأنني علمت أنني معجبة به في هذه الايام ،
وإذا سألتموني عن هل هو معجب بي أيضًا سأقول أنني لا إعلم ،
وإذا سوف أخبره عن هيئة مشاعري
لم أخبره إلا عندما اكتشف ما هيئة مشاعره ليوماذا تبقى ؟!
لقد أنتهيت كل ما أردتم أن تسئلوني عنه "
" إذا يا أبنتي لما أعجبك ؟ "
" أنه شخص محبوب يا أمي ، جميع القلوب ترحب به ، فقط بأبتسامة منه سوف تعجبين به ! "
" ماذا عن يونق ؟"
" لقد أخبرته كل ما أردت قوله له وهو يتفهم ذالك "