دهشت من فعل سونغمين هذا
لذلك ابعدتهُ وأعطيته ظهري
ابتسم سونغمين وتحدث قائلًا
" ألم أقل لكِ لا يوجد خيار لجعلكِ تهدأين سوى هذا"
لم انطق بأي حرف اشعر الان أن وجنتاي اصبحت حمراوتين بسببه
" أنظري لنفسكِ اصبحتِ عبارة عن بندورة حمراء "
" أرجوك سونغمين دعني "
" كيف أدعكِ لقد أصبحنا بعيدين جدًا عن المطار"
" قل لي لما لم تدعني أذهب ؟"
"أريد أن نستمتع معا بمفردنا "
"ما الذي تقصده بقولك هذا ؟"
" يجيب عليك معرفته بنفسكِ عزيزتي "
شردت أفكر بما الذي يقصده سونغمين
يريد أن يقبلني مره اخرى ،لا اعتقد هذا
ان ياخذني بنزهة ؟ اممم محتمل
ان نلهو معًا ؟
أن ...... يعترف لي !!
اوسعت عيناي ونظرت اليه
نظر لي وابتسم
" أ توصلتِ الى شيء ما اوليفي ؟"
" اوليفي !؟"
" نعم لقد سمعت أبن خالتك الذي تحبينه يناديكِ به "
" آنه بمثابة أخي!"
" حقًا ! ، أ تتكلمين بجدية أوليفيا ؟"
" ولما اكذب في ذالك !"
" هذا رائع !"
" ما الرائع في هذا ؟"
" انكِ لستِ معجبة به "
" حسنًا !"
لم نتحدث بـ أي شيء فقط عم الصمت لحين وصلونا إلى المكان الذي أحضرني أليه سونغمين
أخبرني سونغمين بأغلاق عيناي والامساك بيده
فعلت ما أراده وامسكت بيده
